حكم متابعة المأموم للإمام

حكم متابعة الإمام ضمن منهج المملكة العربية السعودية الفصل الأول 1442 يحرص المسلم على أداء الصلوات الخمس في المسجد اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم. امنحه السلام. يجب أن يكون هناك مصلي واحد على الأقل مع الإمام ، ولصلاة الجماعة فضل عظيم ، فمن خلالها ينال المصلي أجر الله وحب الله تعالى ، ولفضل فضيلتها العظيمة يتسابق الكثير لأداء صلاة الجماعة. فما حكم اتباع المأموم للإمام؟ هذا ما سنعرفه في موضوعنا.

حكم اقتفاء المأموم بالإمام

حكم اتباع الإمام من أحكام الدين الهامة. ولأنها مرتبطة بعمود الدين (الصلاة) ، فيجب أن تكون معلومة للجميع ، بالإضافة إلى أنها من الموضوعات المهمة التي تتضمنها كتب التعليم السعودية ، وكثيرًا ما يسأل الطلاب عن معرفة الحل الصحيح ، وما يلي: هو الجواب الصحيح: واجب.

على الأم أن تتبع إمامه وتتبعه ، ولا تخالفه ، وهذا دليل من السنة على ذلك ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب فرسًا ، حطمها ، فترك جنبه الأيمن ، وصلى بإحدى الصلوات وهو جالس ، فصلينا خلفه جالسًا. قال: إن الإمام لم يُتبع إلا إذا صلى قائماً وصلى قائماً إذا ركع وانحنى وإذا قام فقام وإن قال: الله يستمع لمن يسبح. فقل له ربنا ولك الحمد.

حكم صلاة الجماعة أمام الإمام

في صلاة المصلي خلفه أحكام عديدة بحسب الأحوال ، وهي:

  • إذا تقدم المأمور على إمامه في تكبير الإحرام فلا يصح الاقتداء به أصلاً. البناء غير صحيح.
  • إذا تقدم المأموم بإمامه عمداً كركوع وقيام قبل ركوع الإمام بطل صلاته.
  • إذا سبق المأموم الإمام سهوًا أو خطأ وجب عليه الرجوع إلى إمامه ، ولا تبطل صلاته في ذلك الوقت.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى