في آيات سورة القصص جاء رجل من أقصى المدينة يحذر موسى عليه السلام من تآمر قومه عليه.

نعرض لكم في آيات سورة القصاص ، رجل جاء من أقصى أركان المدينة ، محذرا موسى عليه السلام من مؤامرة قومه عليه. الاتجاه السائد اليوم هو لجميع القراء ومثيري الشغب في العالم العربي ، حيث الإجابات الصحيحة شائعة على الإنترنت.

وفي تفسير قوله تعالى: {وَأَتَى إِنْسَانٌ مِنْ أَرْكَضِ الْمَدِينَةِ راكضًا}. يذكر أن القول الإسرائيلي سمعه ، فسمعه ، فنشره ، وأبلغ أهل القتلى به ، وطلب حينها ؛ وعندما أمر موسى بقتله ، جاء مخبراً ، واختبر ما أمر به فرعون في أمره ، وأشار به إلى خارج مصر ، بلاد فرعون وقومه. وعن ذلك قلنا أهل التفسير. قال: 20 779 – حدثني عباس ، قال: حدثنا ، قال: حدثنا الأسبغ بن زيد ، قال: ثنى القاسم بن أبي أيوب ، قال: ثني سعيد بن جابر ، قال ابن عباس: انطلق. الفرعوني الذي كان يقاتل إسرائيل لقومه ، فقال لهم ما سمعه عن بني إسرائيل عندما قال {أتريدون قتلي كما قلت}؟ ثم أرسل فرعون الزبحين ليقتلوا موسى ، فأخذوا أعظم طريق ، ولا يخشون أن يفوتوا ، وكان رجلاً من الشيعة موسى في المدينة البعيدة ، فاختر طريقهم قريبًا ، حتى أسلافهم لموسى ، فقال له الخبر. 20780- حدثنا بشر ، فقال: طنا فوق ، قال: تنا سعيد ، عن قتادة ، قال: ليعلمهم القبطي الذي هو عدو لهم ، فأوتمر علانية لقتله ، فجاء رجل من المدينة البعيدة ، وقرأ {ذلك} إلى آخر آية قال: نصنعه مؤمنًا من أهل فرعون. 20 781 – حدثنا موسى ، قال: ثنا عمرو ، قال: قبائل الطنا ، السدي ، قال: الذهب القبطي يعني من كان يقاتل الإسرائيلي ، فوفيه أن موسى هو الذي قتل الرجل ، فقال افتلبه فرعون: خذوه من صديقنا ، وقالوا لمن يطلبونه: أطالبوه بنيات في الطريق ، موسى غلام لا يرشد الطريق ، وموسى أخذ هياكل الطريق ، وجاء الرجل إليه وأخبره أن {العامة أوتمرون الخاص بك قتل}. 20782 – حدثنا القاسم ، فقال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، عن أبي بكر بن عبد الله ، أصحابه ، قالوا: لما سمع القبطي كلام إسرائيل لموسى {أتريد قتلي كما قتل النفس أمس} طلب من أهل المقتول ، فقال: قتل موسى صاحبك ، ولو لم يسمع من الإسرائيلي لما عرفه أحد. فلما علم موسى أنهم يعلمون ، خرج وهرب ، فطلبه الشعب ، وسبقهم. قال: قال ابن أبي ناجح: سعى القبطي. 20 783 – حدثنا القاسم ، قال: ثنا حسين ، قال: قال تنا أبو سفيان ، معمر ، قال إسرائيل لموسى: {أتريد أن تقتلني كروح تقتل أمس} والقبطي القريب منهم يسمع ، فوفهيهم. . 20784 – حدثنا القاسم قال: روى الحسين قال: ثني الحج عن ابن جريج فقال: سمع فقال. فقال: {وجاء رجل} قيل أنه من أهل بيت فرعون ، واسمه كما قيل سمعان. وقال بعضهم: بل اسمه شمعون. قال ذلك على النحو التالي: 20785 – حدثنا القاسم ، فقال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، ابن جريج ، حدثني وهب بن سليمان ، عن شعيب المالية ، فقال ، واسمه سمعان ، فقال لموسى: { الجمهور يوتمرون يقتل}. 20786 – حدثنا عن ابن حميد ، قال: طنا سلمة ، بن إسحاق ، قال ، أعلن من أهل فرعون بالإجماع قتل موسى في بلغهم ، فجاء رجل من المدينة البعيدة فقال له: قال سمعان: يا موسى ، أوتمرون ، أقتلك ، فاخرج ، فأنا ممن نصحك.} 20787- أخبرنا بالقاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثنا أبو سفيان ، معمر ، عن قتادة. قال: {وأتى رجل من المدينة البعيدة يطلب} موسى {قال: يا موسى فقال علانية أوتمرون عليك أن تقتلك ، فاخرج أنا أنت ناصحين}. وقوله: {من أقصى المدينة} يقول: من آخر مدينة فرعون {يساء} يقول: إني اسرعت. وأيضاً: 20 788 – حدثنا القاسم ، قال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، ابن جريج: {أتى الرجل من المدينة يطلب الأقصى} قال: تعجل ، لا جر. وفي تفسير قوله تعالى: {وَأَتَى إِنْسَانٌ مِنْ أَرْكَضِ الْمَدِينَةِ راكضًا}. يذكر أن القول الإسرائيلي سمعه ، فسمعه ، فنشره ، وأبلغ أهل القتلى به ، وطلب حينها ؛ وعندما أمر موسى بقتله ، جاء مخبراً ، واختبر ما أمر به فرعون في أمره ، وأشار به إلى خارج مصر ، بلاد فرعون وقومه. وعن ذلك قلنا أهل التفسير. قال: 20 779 – حدثني عباس ، قال: حدثنا ، قال: حدثنا الأسبغ بن زيد ، قال: ثنى القاسم بن أبي أيوب ، قال: ثني سعيد بن جابر ، قال ابن عباس: انطلق. الفرعوني الذي كان يقاتل إسرائيل لقومه ، فقال لهم ما سمعه عن بني إسرائيل عندما قال {أتريدون قتلي كما قلت}؟ ثم أرسل فرعون الزبحين ليقتلوا موسى ، فأخذوا أعظم طريق ، ولا يخشون أن يفوتوا ، وكان رجلاً من الشيعة موسى في المدينة البعيدة ، فاختر طريقهم قريبًا ، حتى أسلافهم لموسى ، فقال له الخبر. 20780- حدثنا بشر ، فقال: طنا فوق ، قال: تنا سعيد ، عن قتادة ، قال: ليعلمهم القبطي الذي هو عدو لهم ، فأوتمر علانية لقتله ، فجاء رجل من المدينة البعيدة ، وقرأ {ذلك} إلى آخر آية قال: نصنعه مؤمنًا من أهل فرعون. 20 781 – حدثنا موسى ، قال: ثنا عمرو ، قال: قبائل الطنا ، السدي ، قال: الذهب القبطي يعني من كان يقاتل الإسرائيلي ، فوفيه أن موسى هو الذي قتل الرجل ، فقال افتلبه فرعون: خذوه من صديقنا ، وقالوا لمن يطلبونه: أطالبوه بنيات في الطريق ، موسى غلام لا يرشد الطريق ، وموسى أخذ هياكل الطريق ، وجاء الرجل إليه وأخبره أن {العامة أوتمرون يقتل}. 20782 – حدثنا القاسم ، فقال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، عن أبي بكر بن عبد الله ، أصحابه ، قالوا: لما سمع القبطي كلام إسرائيل لموسى {أتريد قتلي كما قتل النفس أمس} طلب من أهل المقتول ، فقال: قتل موسى صاحبك ، ولو لم يسمع من الإسرائيلي لما عرفه أحد. فلما علم موسى أنهم يعلمون ، خرج وهرب ، فطلبه الشعب ، وسبقهم. قال: قال ابن أبي ناجح: سعى القبطي. 20 783 – حدثنا القاسم ، قال: ثنا حسين ، قال: قال تنا أبو سفيان ، معمر ، قال إسرائيل لموسى: {أتريد أن تقتلني كروح تقتل أمس} والقبطي القريب منهم يسمع ، فوفهيهم. . 20784 – حدثنا القاسم قال: روى الحسين قال: ثني الحج عن ابن جريج فقال: سمع فقال. فقال: {وجاء رجل} قيل أنه من أهل بيت فرعون ، واسمه كما قيل سمعان. وقال بعضهم: بل اسمه شمعون. قال ذلك على النحو التالي: 20785 – حدثنا القاسم ، فقال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، ابن جريج ، حدثني وهب بن سليمان ، عن شعيب المالية ، فقال ، واسمه سمعان ، فقال لموسى: { الجمهور يوتمرون يقتل}. 20786 – حدثنا عن ابن حميد ، قال: طنا سلمة ، بن إسحاق ، قال ، أعلن من أهل فرعون بالإجماع قتل موسى في بلغهم ، فجاء رجل من المدينة البعيدة فقال له: قال سمعان: يا موسى العامة أوتمرون بقتلك فاخرج فأنا ممن نصحك} 20787- حدثنا قاسم قال: ثنا حسين قال: تنا أبا سفيان معمر لقتادة. قال: {وأتى رجل من المدينة البعيدة يطلب} موسى {قال: يا موسى فقال علانية أوتمرون بقتلك ، فاخرج أنا أنت ناصحين}. وقوله: {من أقصى المدينة} يقول: من آخر مدينة فرعون {يساء} يقول: إني اسرعت. وأيضاً: 20 788 – حدثنا القاسم ، قال: ثنا حسين ، قال: ثني الحجاج ، ابن جريج: {أتى الرجل من المدينة يطلب الأقصى} قال: تعجل ، لا جر. فقال: {يا موسى قال علانية أن أوتمرون قتلك} يقول جل الآخرة قال الرجل الذي جاء من بعيد المدينة يطلب موسى: يا موسى ، تآمر إشراف قوم فرعون ورؤسائهم على قتلك ، وتشاور وأنت ترى ؛ ومن قول الشاعر: ما رأيك فينا ، أو أراك عن يمينك أو يسارك ، أي: ما تفكر فيه ، وهم يتهمونهم ؛ وعن النمر بن توليب قوله: أرى الناس قد جرفوا بوشيمة وكل عتمر أي حادثة تشاور وتفكر فيها. بعيدًا المدينة تسعى لموسى. يا موسى النبلاء يتآمر قوم فرعون ورؤساءهم على قتلك ويتشاورون معك ويتفقون معك. ومن قول الشاعر: ما رأيك فينا ، أو أراك عن يمينك أو يسارك ، أي: ما تفكر فيه ، وهم يتهمونهم ؛ ومنه ما قال النمر بن طولاب: أرى الناس قد أحدثوا شيئاً ، وفي كل حادثة يستدعي مشورة ، ويستشير. وقوله: {فاخرج منك ناشاهين} يقول: اخرج من المدينة ، لديّك في مرجعي عليك أن تخرج منها Nasahan.ocolh: {ثم أخرج منك Naasiheen} يقول: اخرج من المدينة ، لدي لك في مرجعي الخاص بي عليك أن تخرج منهم بتقديم المشورة

نشكركم على قراءة آيات سورة القصاص رجل جاء من أقصى زاوية في المدينة محذراً موسى عليه السلام من مؤامرة قومه عليه. على الموقع ونأمل أن تكون قد حصلت على المعلومات التي تبحث عنها.

العلامات تتجه اليوم

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى