يختلف الموقف من البدعة ومن المبتدع لاعتبارات اوضحها

يختلف الموقف عن البدعة وعن المبتكرين لأكثر الاعتبارات وضوحًا. هذا السؤال من بين الأسئلة البارزة التي تطرح في المنهاج السعودي للتوحيد للفصل الدراسي الثاني. لقد أمرنا الله تعالى بأداء العبادات والواجبات والصلوات التي أمرنا بها ، كما أنه من الأهمية بمكان أداء الصلوات النافلة واتباع سنن نبيه وهداية. النبي صلى الله عليه وسلم لننال شفاعته يوم القيامة ، ولكن لا يجب أن نبتدع في العبادة ، ولا نجتهد في العودة إلى عبادات جديدة ، وهذا ما يسمى بدعة. بل إنه يمس المجتمع بأسره ؛ لأن أثره يمتد إلى المجتمع ، وقد يكون الابتكار في العادات والتقاليد وأمور العلم ونحو ذلك ، والحكم هنا يختلف عن حكم البدعة في الدين.

فئات البدعة

هناك جزءان مهمان من البدعة ، وهما كالتالي:

  • البدعة الحقيقية: اختراع الشيء الذي لا دليل عليه شرعا ، سواء في القرآن أو السنة أو إجماع العلماء ، أي تحريم ما أباح الله.
  • البدعة الإضافية: لها عيبان ، أي أنها ليست بدعة في دليل ، وفي دليل آخر هي بدعة حقيقية.

يختلف الموقف عن البدعة وعن المبتدع في أوضح الاعتبارات

والجواب الصحيح عن هذا السؤال هو: هناك فرق بين البدع نفسها والمبدع نفسه ، والموقف على البدعة يختلف باختلاف البدعة نفسها. سلطان وقوة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى