لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لم يكن النبي راضيا عما يعمل قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو حتى قبل بعثته النبوية ، وذلك لاصطفاء الله له ، للنبوة ، وقد اشتهر النبي بين قريش بحسن أخلاقه وصدقه وشتركته ، كما اشتهر بابتعاده عن مجالس اللهو والسوء ، نفس المرجع من خلال هذا المقال بعض من أخلاق النبي الحسن تعامله مع قريش حيث كان يعمل معهم في رعاية الأغنام وفي التجارة وفي رحلاتهم المتكررة.

لم يكن النبي راضيا عما يعمل قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

تزين النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بحسن أخلاقه منذ صغره ، فقد حفظه الله ورباه منذ حادثة الشق الأولى ، وكَان النبي يمقت عادات الجاهلية منذ صغره فلم يسجد لصنم طوال حياته كما كان يمقت شرب الخمر أيضًا ومجالس اللهو والشرك ، وقد اشتهر بين قوم قريش بأمانته وصدقه ورجاحة عقله مما ساعده في جعل أعمال قومه الجاهلية ، وهذا هو الإجابة:[1]

  • العبارة صحيحة.

جميع أبناء النبي من زوجته خديجة رضي الله عنها إلا

صفات النبي صلى الله عليه وسلم قبله

امتهن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- رعي الغنم مع قومه ، وتلك المهنة التي اختارها الله -تعالى- لأنبياء لتعليمهم الصبر ، كما امتهن التجارة وسافر مع قريش في رحلاتها التجارية ، واشتهر بأمانته في البيع والشراء ، ويمكن ذكر بعضًا من أخلاقه قبل الوصول فيما يلي:

  • صدق الحديث.
  • أمانة البيع والشراء.
  • كراهية الخمر وأفعال الجاهلية.
  • بغض عبادة الأوثان.
  • الحكمة ورجاحة العقل.
  • فصيح اللسان على عدم معرفته الكتابة.
  • ذو أصل عربي عريق وشريف.

كان مهنته النبي نوح عليه السلام هي

إلى هنا ينتهي المقال الذي يحمل عنوان لم يَكن النَبي راضيًا عما يَعمله قومه من أعمالٍ سيئَة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو، وذلك لتوضيح مدى توافق أخلاقه قبل أن تكون صحيحة ، كما تم توضيح بعضًا من أهم أخلاق النبي الكريم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى