الأصل في النذر مكروه

ما هو التخريب وما حكمه؟

النذر الأصلي مكروه

وفي ما يلي: كراهة تصحيح العبارة الأصلية في النذر ، حيث أن النذر من الأمور التي يفعلها كثير من المسلمين ، لذلك يجب على المسلم أن يعرف أصل حكمه الشرعي ، والإجابة الصحيحة هي:

• البيان صحيح.

وأصل حكم النذور في الشريعة الإسلامية أنها مكروهة ، أي من الأفعال البغيضة ؛ لوقوع بعض الأحاديث النبوية المباركة التي تدل على مكروها من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم: قدر عليه فيخرج الله به من البخيل فيعطيه ما لم يسلمه من قبل.[2] ورسول الله – صلى الله عليه وسلم – لم يمنع النذر ، والحديث السابق يدل على ذلك ، والنبي في بعض الأحاديث مدح من أوفى نذره ؛ لأنه – صلى الله عليه وسلم. هو – لا يمدح من فعل ما حرم الله تعالى ، بل يمدح المطيع للقائمين بالطاعة والعمل. الصالحين والخير والله أعلم.[3]

ما حكم النوم على جنبه؟

ما حكم عدم وفاء النذر

وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم من نذر الله تعالى أن يفي بالنذور إذا كان في طاعة الله تعالى وقربه منه. إنه يطيع الله فيطيعه ، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصيه “.[4] يجب على المسلم أن يمتثل لما أمر به النبي إذا كان النذر طاعة وأوفى به ، وإذا كان معصياً فلا يفي به مطلقاً.[5]

ما حكم الالتزام بالرسم العثماني؟

الكفارة عن النذر

قال كثير من أهل العلم: إن كفارة نذر لا يفي به هو كفارة يمين قطعه على نفسه ، والكفارة إما إطعام عشرة مساكين أو لباسهم أو تحرير عبد من الرق والرق. أو يصوم ثلاثة أيام ، ويطعم المسلم المساكين ، أو يكسوهم إذا لم يجد ، يلزمه تحرير عبد ، وإذا لم يجدها فعليه صيام ثلاثة أيام.[6]

حكم إدخال القرآن في مكان البول

وها نحن قد وصلنا إلى خاتمة الأصل في النذر مكروهة ، حيث أظهرنا الإجابة الصحيحة ، وتحدثنا عن النذر ، وتعريفه ، وحكم الوفاء به ، وكفارته.