من أسماء سورة النحل

من أسماء سورة النحل

قد تتميّز بعض سور القرآن الكريم عن باقي السّور بأنّه لها عددًا من الأسماء بدلًا من الواحد ، ومن السّور الّتي تميّزت بازدهاره

• سورة النّحل: وسبب التّسميّة ورد في هذه السّورة اسم النّحل ، وأنّه لم يرد يرد في أيّ سورة أخرى ، قال الله تبارك وتعالى: {وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمَهجَرِ وَمَّعِ.[3] حيث ذكر الله تبارك وتعالى النّحل ، وذلك باستخدام فضلٌ من الله تعالى ورحمةٌ منه.[2]
• سورة النعم: وسبب تسمية اسم أنّ الله تعالى ذكر في الكثير من آيات سورة النّحل النّعم الّتي أنعم بها على الإنسان ومنّ عليه بها من فضله ورحمته ، ومن أهمّ النّعم ، إلا أن نعمة الهداية إلى سبيل الحق ّوالبعد عن الشّباس والضلال والفسق ، بالإضافة إلى نعمة الخلق واللوحة والطّعام والشّراب ، ونعمة المسكن والأرض المسخّرة بكلّ ما فيها لخدمة الإنسان ، والله أعلم.[3]

ماهي السورة التي بسببها اسلم عمر بن الخطاب

سبب تسمية سورة النحل

سمّيت سورة النّحل بهذا الاسم باسم بعض الأيات من آياتها ، وأحضرها إلى الأرض ، وجعلها سبيلًا له معنى ، فأمر الله تعالى هذه الحشرة تتّخذ من الجبال والعروش والشّجر بيوتًا ، وأنّ تسلك سبيل. وعلاج الأسرة بأسماء العديدة.[2]

سبب نزول سورة النحل

إنّ لكلّ سورة من سور القرآن الكريم الكثير من أسباب النّزول الّتي تختلف من آيةٍ لأخرى في السّورة الواحدة ، ومن أسباب نزول بعض آيات سورة النّحل وما به بعض الروايات نذكر:[4]

• مقتل حمزة بن عبد المطّلب رضي الله عنه في غزوة أحد وقد مثّل المشركون بجثمان ، فأكثر رسول الله بأم يمثّل بسبعين رجلًا منهم.
• الإشارة إلى أنّ رسول الله -صلصلّى الله عليه وسلّم- وبعثته المباركة علامة هماٌ من علامات اقتراب السّاعة.
• نصح رسول الله بأنّ المعاقبة تكون بمثل ما يصل إلى حدوده.

بحث عن سورة الرعد

مناسبة سورة النحل لما قبلها وبعدها من السور

تقع سورة النّحل في القرآن الكريم والمصحف العثماني بعد سورة الحجر ، مساحتها ، وتشترك سورة النحل مع هاتين السّورتين بعدّةّة نقاط سنتعرّف عليها في الآتي:

• مناسبتها مع سورة الحجر: أنّه سورة الحجّة ، ووقته ، ووقته ، ووقته.[5]
• مناسبتها مع سورة الإسراء: أنّ سورة النّحل اُختتمت آياتها بأن يصبر رسول الله على أذى المشركين وأفعاله ، عادته للإسلام ، واُفتتحت سورة الإسراء بالحديث عن مكانة النّبيّ وعلته عند الله تعالى ، كذلك ، أنّ آيات سورة النحل تحدّثت عن يوم السّبت الذي مختلف فيه بني إسرائيل ، هكذا تحدّثت سورة الإسراء توراة بني إسرائيل.[6]

موضوعات سورة النحل العامة

تناولت سورة النّحل ، موضوعات ، قضايا ، موضوعات ، موضوعات ، موضوعات ، موضوعات ، موضوعات ، ليتفهّم هذه الأحداث ويطبّق الأحكام الصادرة منها ، إصدارات ، طابع ، طابع ، موضوعات ، سورة النحل ، مجمل ، وهي:[2]

• وترهيب المشركين وإنذارهم من ويلات العذاب فيما يشركون به.
• الرّد على شبهات المشركين وادعاءاتهم الشّركيّة وإبطالها.
• الحديث عن الرسالة أصل الإسلاميّة امتداد ل لملءّة إبراهيم الخليل.
• استحقاق الكافرين والمشركين للعذاب في الآخرة.
• لا تعدّ ولا تُحصى على الإنسان.
• بيان التّوحيد والدّعوة إليها وبيان الأدلّة الّتي تؤيد توحيد الله تعالى.
• ذكر بعض الأحكام الشّرعيّة الّتي من واجب المسلم أن يلتزم بها.
• ذكرت السّورة بعض آداب قراءة القرآن.
• الدّعوة إلى الله يكون بالحسنى لا بالعنف والشّدّة.

سبب نزول سورة المزمل

موضوعات آيات سورة النحل

في الآتي ، تفصيل وطباعة طابعات مثل تلك الآيات الكريمة وتناولتها في سورة النّحو الآتي:

• الآيات من (1-23): تحدّثت عن توحيد الألوهيّة مع ذكر بعض الأدلّة على وحدانيّة الله تبارك وتعالى ، وأنّ الشّرك باطلٌ لا يجوز اتّباعه.
• الآيات من (24-34): ردّ الآيات على الشّبهات والادّعاءات الّتي يقولها المشركون ، وحذّرتهم من الأوزار الّتي سيحملونها معهم إلى الآخرة بجانب أوزار من اتّهم ، ومن بعد ذلك ذكّرت المؤمنين والمسلمين بجزء أعمالهم الصّالحة وأنّهم الجنّة في الآخرة.
• الآيات من (38-42): تذكر بعض أحداث اليوم كالبعث والنّشور ، وأنّه يومٌ آتٍ لا محالة وليس كذبًا كما يقول الكافرون.
• الآيات من (43-50): تثبت هذه الآيات نبوّة الأنبياء والرّسل وتكذّب المشركين.
• الآيات من (51-100): تذكر أنّ الشّرك والكفر باطلٌ بكلّ ما له من أنواع.
• الآيات من (101-111): يطلقونها على القرآن الكريم.
• الآيات من (112-128): استحقاق الكافرين للعذاب في الآخرة ، كما ذكرت كيف بنى إبراهيم الكعبة ، وأنّ الله تعالى يأمر نبيّه والمسلمين بالدّعوة إليه بالحسنى لا بالشراء.

ما هي السورة التي نزلت كاملة

هنا نصل لختام مقالنا من أسماء سورة النحل ، حيث تعرّفنا على سورة النحل وأسمائها ومقاصد آياتها مجملًا وتفًاًا ، وذكرنا سبب تسميتها باسمها وسبب نزولها ، بما قبلها وما بعدها من السّور القرآنيّة الكريمة.