التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأشهر أو غيرهما هو، يحضّ الإسلام العبّادُ على التفاؤل والأملِ الله -سُبحانهُ ، ورجاء ، وخذُ أسباب في أمر ، ونهى عن التشاؤم وفِ الأمل ، فالمُسلمُ الحقَقَ نيّة الخيرِ ويتوكلُ على الله وَحدهُ شريك لهُ في أمره ، من خلال أمر المرجع ، ومن خلال موقع المرجع ، .

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأشهر أو غيرهما هو

إنّ التشاؤم بأيّ شُئَة ، بشر أو ضرر يقع تحت مُسمى:

  • التطيّرُ.

وأصلُ كلمةُ التطيّر مأخوذٌ من الطيّر ، العلم الجاهلية يتشاءمون بطيورٍ إذاوها تطير على جهة مخصوصة.

في الإسلام وحكمه في القرآن والسنة

حكم التطير

التطيّرُ منهيٌّ عنّهُ في الإسلام ، وهو حرامٌ شرعًا ، لأنّه يؤدي إلى خللِ في عقيدة المُتطيّرَ ، ومن ثمّ يقصدُ بالتطيّر ، دفع المقاولات المكتوبة ، ودفعُ الأذى من غيرِ الطلبِ من الله -سبحانه ، ولذلك ، فإنّه امتنع عن أداء شيء من بابِ التطيّر رسول الله مُحمد -صلى الله وسلم- عن ردَّتْهُ الطِيَرَةُ: (مَنْ ردَّتْهُ الطِيَرَةُ عن حاجتِهِ فقدْ أشرَكَ قالوا: الله وما كفارَةُ ذلِكَ قال يقول “اللهم لا طيرَ إلَّا طيرُكَ ، ولَا خيرَ إلَّا خيرُكَ ، ولَا إلهَ غيرُكَ)[1].

الفرق بين التوكل والتواكل

الشرعية على تحريم التطير

وُردت في كتاب الله سُبحانهُ وتعالى ، وسنةُ نبيهُ محمد -صلى الله عليّه وسلم- عدّة آيّات قرآنيّة وأحاديث نبويّة تنهى عن التطيّر ، تعتبرهُ شرك بالله العليّ العظيم إن قُصِدْ به التوكل الأمر إلى غيّرهِ سبحانه ، ومن الشرعيّة ما:

الشرعية الشرعية من القرآن الكريم تحريم التطير

، أو على لسان المشركين ، ومن الآيات ، والرسائل الواردة في ذلك ما يأتي:

  • قال تعالى: (فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَة يَ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلاََُمْ طَائِرُهْ أَلاَرَُمْ طَائِرُهْ أَلاَرَُمْ طَائِرُهْ أَلاَُمْ طَائِرُهْ أَلاَُمِمِكْرَكْلَكْرَكْرَكْرَكْبَه.[2]، وقد قرأت الآية الكريمة في ذكرِ قصة النبي موسى -عليّه السلام- مع قومه.
  • قال تعالى: (قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ قَالَ طَائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ)[3]، وقد مثلت الآية الكريمة في ذكرِ قصة النبي صالح -عليه السلامُ مع قومّه.

الشرعية النبوية على تحريم التطير

أن أُخُر من الأحاديثِ النبويّة التي تُحرمُ التطيّر وتنهى عنّهُ ومنْ أهمها حديثُ (لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا صَفَرَ وَلَا هَامَةَ)[4]، انتقل إلى الانتقال المسببات المرضية إلى المريض ، وقد جاء الحديث عن مبنى في التشاؤم بناءً على التشاؤم.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأشهر أو غيرهما هو، حيثُ سلطنا الضوءَ على معنىْ التطيّر ، وحكمهُ ، والأداء الشرعيّة للرؤية في تحريمه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى