حكم مكالمة المرأة للرجل عبر الهاتف في رمضان

حكم مكالمة المرأة للرجل عبر الهاتف في رمضان صور ، صور ، صور ، صور ، صور ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، والطفل ، وتشيع الفاحشة الرجل والمرأة من خلال الهاتف سواء كانت تبدو محجبة عنها في الإسلام ، وموقع المرجع سيرين.

حكم مكالمة المرأة للرجل عبر الهاتف في رمضان

يقول الشّرع الحكيم أنّه لا حرج أن تكلّم المرأة الرّجل عبر الهاتف دون الخضوع بالقول في شهر رمضان أو غيره ، فقد كرم الله سبحانه وتعالى النساء وأعادتهن ، ما ، وصان الإسلام ، المرأة وأمرها بالعفّة والحياء ، كما أنها تستر نفسها وزينتها وألّا تبديها للأجانب ، أمرها أيضًا تغض بصرها وصوتها ، وذلك أثناء عرض الصور ، وذلك أثناء عرض الصور ، وذلك عبر الهاتف أو أثناء التصوير أثناء النوم.[1] لا تكلّم المرأة الرّجل عبر الهاتف أو غيره إلّا عند الحاجة مع مراعاة الملاحظة بآداب الحديث من عدم الخضوع بالقول وأن تغضّ صوتها ، الأفضل لها البعد عن الحديث مع الرّجل الخارجة عند الضّرورة القصوى ، والله أعلم.[2]

حكم الاختلاط في العمل

المراسلة بين الجنسين وأثرها على الصيام

إنّ الصّيام من العبادات العظيمة الّتي تعلّم النّفس البشريّة ، والكلام بين الرّجال والنّساء بينهم وبين بعضهم البعض ، هو مفسدةٌ وفتنةٌ أكبر على المسلم أن يتعدّ عنها نهائيًا ، وذلك أمر الله يجعله موضوعًا مختلفًا ، يتكوّن ، وضع خشيته نصب عينيه ، يتحلّى بالأخلاق الكريمة ، والمحادثة بين الرجال والنساء والمراسلات بينهم سواءً بالمكالمات الهاتفيّة أو كتابة الرسائل ، أو جائزةٍ إلّا للضّرورة وعند الحاجة ، والصّّيام ينهى المسلم ، كلّ محرّمٍ ، ويحقّق التّقوى ، حاجز المسلم ، امرأة أجنبيّة ، عنه مع الخضوع بالقول وغيره من التّعيد ، فإنّها صيامه لا يحقّق الغاية والحكمة المطلوبة وهي تقوى الله واجتناب المنهيّات ، والله أعلم.[3]

حكم مكالمة المرأة للرجل في رمضان من دون خضوع بالقول

تحاول أن تحملها معك ، أي شخص آخر في رمضان ، يحاول أن يبحث عنها ، وكذلك يحاول أن يبحث عنها ، ويظهرها ، ويؤدي ذلك إلى ظهورها في ظهرها. الصورة ، والطرف ، والطرف الآخر ، وصدّه ونصحه وإنهاء الحديث للابتعاد عن الفتنة والفسوق وسدًّا للفرجة التي تحاول الشّيطان فتحها بينهما ، فالمسلم يكلّم المسلمة ضمن الحدود والأدب ، والأفضل الابتعاد عن محادثة النّساء ؛[4]

حكم من جامع زوجته بعد الفجر في رمضان

التواصل الاجتماعي بين الرجل والمرأة في رمضان

إلى الفتنة وفساد الأخلاق والفجور ، وأن يغلق جميع بابٍ يُفتح أمامه يُدخله إلى الضّلال والفساد ، وهذا ما يُسمى بسدّ الذرائع ، أصلٌ من أصول الشّريعة الإسلاميةّة ، فكلام المسلم مع المرأة الأجنبية مواقع التواصل الاجتماعيّ بعد أن بدأت طريقًا في طرق الفتنة والاختلاط ، بدأ الأمر بكلامٍ عاديّ ومع الوقت يتحول إلى علاقة إلى محرّمة بين الرّجل والمرأة ، فالأفضل والأولى ، الخطّاب ، يقع عنده ، بما في ذلك ، إلا أن يكلّمها لحاجة إلى كسؤالهابة أو أنحها لأمر آخر من الأمور الضّروريّة ، والله أعلم.[5]

حكم تقبيل الزوجة الفم من نهار رمضان

حكم محادثة المرأة للأجانب في الهاتف؟

لا حرج على المرأة أن تكلم الرجل عند الحاجة ، كأن تكلّم زوجها أو ابن خالها أو ابن خالها وغيرهم ، ولكن أن تكلّمهم لغيرها منهم ، ومعه معهم ، فهذا محرّمه ولا يجوز ذلك في الشرع الحكيم إطلاقًا ، كما أن هذا الأمر يعدّ مقدّمات الزنا والفتنة ، ويجب على المسلم أن يمتنع عن ذلك ، والله أعلم.[6]

هنا نصل إلى ختام مقالنا حكم مكالمة المرأة للرجل عبر الهاتف في رمضان، حيث ذكرنا الحكم الشرعي في المحادثة بين الرجل الأجنبي والمرأة التي تبحث عن مجتمع أو عبر التواصل الاجتماعي ، بالإضافة إلى الضوابط التي يجب أن يلتزمها الطرفان عند المحادثة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى