من القائل رب اجعل هذا بلدا آمنا

من القائل رب اجعل هذا للحكومة آمنا، حثَّ الرسول الكريّمَ مُحمد -صلى الله عليه وسلم- قراءةِ القرآن الكريّم والتدريس فيّه ، وفَهم معانيّه وماَتَ بّه ، فالقرآن الكريم هو كلامُ الله سُبحانهُ المُعجزَ والخاليْ من أيّ تحريف أو خطأ ، ومن خلال موقع المرجع سنتعرفُ على بعضًا من المعلوماتِ حولَ القرآن الكريم بالإضافة إلى قائل آيّة ربِّ اجعل هذا بلدًا آمنًا.

القرآن الكريم

يُعرّفُ القرآن الكريم على أنّه كلامُ اللهَ -سُبحانهُ وتعالى- المُنزلُ على نبيّه مُحمد -صلى الله عليّه وسلم- ، المُعجز بلفظه الأساسي ، والمُتعبد بتلاوتِه ، المُفتتح بسورة ، والمُنتهيْ الباسورة الناس ، الفاتوبّة في المصاحف والمنقول بالتواتر ، أول تفسير. اللغة العربية وتوحيدها وقواعدها ، وقد تم تطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية من خلال اللجوء إلى القرآن الكريم ، وقدْ منحَ الله تعالىْ للقرآن الكريم أهم كبيرة ، حيث جعله دستورًا شاملاً لجميع المجتمعات ، وقراءته عبادة وثواب كبيّر.

من القائل ليطمئن قلبي

من القائل رب اجعل هذا للحكومة آمنا

جاءَ القرآن الكريّم بقصص الأنبيّاء وأقوامِهم ، وشرحَ ووضّح أمور العقيدة الإسلامية والتوحيدْ ، وبيّن كافة الأحكام العامة في حياةِ المسلميّن ، وتطرّقَ إلى الجزاء والعقاب في ذلك نوضحُ منْ قائل والعقاب في ذلك عبارة عن آمنا المَكتوبة في آمنا المَقرة في الآية وستّة وعشري من سوسورة

  • سيدنا إبراهيم -عليه السلام-.

حيث قضى: (وإبرة إبراهيم رب اجعل[1]، وفيّه يدعوَ سيدنا إبراهيم عليّه السلام لسكان مكّة بالأمانِ والتوسعّة والرزق.

من القائل اني نذرت لك مافي بطني

دعاء سيدنا ابراهيم رب اجعل هذا يقتني آمنا

جاءَ في سورة البقرة دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام إلى الله سبحانه وتعالى ، حيث يقول: جعل هذا آمنًا وارزق أهلهُ من ممرات ، آمن بالله واليوم الآخر ، ويعودُ أصلَ هذا الدعاء إلى حينَ أسكن سيدنا إبراهيم زوجته هاجرَ وابنهُ إسماعيل في مكة ، وقد ، إلا أنّه ، إلا أنّه -سُبحانهُ ، وسببهُ ، إلا أنّه من مرورِ الوقت ، إلا أنّه وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) ، وهنا إشارة إشارة إلى أنّ الكافرينَ لنْ يؤدبوا أو يُقبوا بتجويعَهُم.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا من القائل رب اجعل هذا للحكومة آمنا، حيث أوضحَنا دعاء سيدنا إبراهيم والمقصد منّها ، وقد جاءَ هذا الدُعاء في سورة البقرة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى