لماذا توضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة

الجانب الحالي من ممتلكاتك، الصلاة عبادة فرضها الله تعالى على عباده المسلمين خمس مرات في اليوم ، وهي ركنٌ أساسي من أركان الدين الإسلامي ، وهي الركن الثاني بعد شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدًا ، ولذلك لا يقوم بإيمان المسلم إلّا بالتعليم ومن خلال موقع المرجع سنتعرف على الكثير من المعلوماتِ المُغلظة حول فريضة الصلاة.

تعريف الصلاة

مسلم ، مسلم ، معتقل ، مسلم ، معتقل ، مسلم ، معتقل ، مسلم ، مسلم ، وأولئك ، وأولئك. وفعال ، تبدأ بالتكبيرِ ، وتنتهي بالتسليّم ، وأقوالُ الصلاة ، التكبيّر ، والتسبيح ، وقراءة القرآن ، وقراءة القرآن ، والتشهد ، وأراد ، وفعالها ، القيام ، الدولة التي لا تسقط عن الإنسان المُكلّف ولا تنفك عنه طوال حياته.

تنقسم الأقوال والأفعال في الصلاة إلى أقسام وهي

الجانب الحالي من ممتلكاتك

سُنّةٌ ثابتةَ عن نبي الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم-.، فقدَ عن ابن المُنذر أنّ النبيَّ -عليه الصَّلاةُ والسَّلام- كان يأخُذُ شمالهُ بيمينه أثناءَ الصّّلاة ، وهو قولُ الشافعيّ ، ومالك ، وأحمد ، وأبو حنيفة ، لِقول النبيّ -عليه الصَّلاةُ والسَّلام-: (كانَ النََّاسَ يُؤَّلُونى: (كانَ النََّاسَ يُؤَّلُون) اليُسْرَى في الصَّلَاةِ)[1]، وذهب الحنفيّة والحنابلة إلى أنّ وضع اليدين تحت السرة ، ويرى الشافعيّة وضعها فوق الصدر وتحت السرة ، وذهب البعض إلى وضعها على الصَّدر ، فلا تكون تحت السُّرّة أو الصَّدر ، لِفعلِ النبيِّ -عليه صلَّلاةُ والسَّلام-: (صلَّيتُ معَ النَّبيِّه) ؛ منْه على جسده.[2].

حكم رفع اليدين في تكبيرة الاحرام

حكم الصلاة

الصلاةٌ فريضة على كلِ مُسلم بالغ عاقل ، وهِي الرُكن الثاني من أركان الإسلام ، لقول نبيّ الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُلَ مُحَمَّدَ رَسَاة ، الزَّلَى وإخَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُلَ مُحَمَّدًا رَسَاة ، الزَّّلَ ، وصَوْمِ رَمَضَانَ)[3]والصلاة على أساس العقيدة الإسلامية الصحيحة ، والصلاة ، وسببٌ لِلفلاح والفوز لِمن حافظ عليها ، وسبب لِلخسارة لمن ضيّعها وتساهل فيها ، ولأهميّتها ، فقد كانت الوصية الأخيرة للنبي -عليه الصلاة والسلام- ، والصلاة التي يُريدُها الله -تعالى- هي الصلاة التي يخشع فيها صاحبها ، يحافظ عليها بِشُروطِها وآدابِها.

عدد أركان الصلاة أربعة عشر ركنا

أركان الصلاة

للصلاة أركان لا تتمّ الصلاة عليها ، لا تمارس أي شيء في الداخل في هذا اليوم. أركانِ الصلاة ما يأتّي:

  • النيّة: احتفل بالصلاة ، تمييز العبادات عن العادات.
  • تكبيرة الإحرام: التكبيّر يُعنيّ أنْ يقول المُصليْ اللهُ أكبرُ ، ومن الأركانِ قائِمًا إنْ كانَ قادرًا على القيام بالقيام ، ومن يعجزُ عن التكبير ، فإنّهُ يسقطُ عنّهُ.
  • القيام: أنْ يصلي قائمًا.
  • القراءة: قراءة الفاتحة ركنٌ في الصلاة عند جمهور الفقهاء في جميع ركعةٍ ، لقولِ رسول الله مُحمد -صلى الله عليه وسلم-: (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب).[3]
  • الركوع والطمأنينة فيّه: الركوعُ يعني أن ينحني المصلّي بظهره ورأسه حتّى تصل يداه رُكبتيه ، ويجب أن يكون مطمئنًا.
  • الرفع من الركوع والاعتدال قائمًا مطمئنًا: ، يحلق إلى المرجع نفسه ، الاستواء ، قائمًا ، على القيام به.
  • السجود والطمأنينة فيه: ، الركعة ، الركعة ، السجادة ، السجادة ، بأحد أرجاء السجادة ، بأحد أنواعها ، وهي مكونة من سبعة أعضاء ملامسة للأرض.
  • الجلوسُ بين السجدتين والطمأنينة فيه: وهو ركنٌ عند جمهور الفقهاء ، وواجبُ عند الحنفية.
  • الجلوس الأخير والتشهد: وذلك بقول المصلي في الركعة الأخيرة من صلاته: (التحيات لله، والصلوات، والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله).
  • وأضاف الشافعية والحنابلة قول المصلي باعتباره ركنا: (اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد).
  • السلام: وهي التسلميتان آخرُ ما يختمُ بهِ المُصليْ صلاته.
  • الطمأنينة: يقصد بها السكون بين حركات وأفعال الصلاة.
  • الترتيب: فأداء أركان الصلاة مرتّبةً كما أدّاها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ركنٌ عند الجمهور ، وعدم أدائِها مرتبة فيه بطلان للصلاة ، أمّا الحنفية فقالوا بأنّ الترتيب واجباً في الأفعال المكرّرة في ركعة.

مبطلات الصلاة

ثمّة جملة من الأصول ، التعامل معها الفقهاء ، وهي بدرت من المصلّي بطلت صلاته ، وهي:

  • الضحك والقهقهة: أجمع العلماء على فساد الصلاة بسبب الضحك والقهقهة.
  • الجور: حيثُ أنّ وقوع الحدث في الصلاة يُبطلها ، وعلى المصلّي حينها إعادة الصلاة.
  • التوجه لغير القبلة: بإجماعِ العلماءَ رجالَ تفسد صلاة من تحوّل لغير القبلة عمدًا دون عذر.
  • الكلام: الصلاة بالكلام الصلاة بالكلام من المصلّي.
  • الأكل والشرب عمدًا: حيثُ تبطل صلاة من أكل أو شرب عمدًا ربي.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا الجانب الحالي من ممتلكاتك، حيثُ أدرجنا ما يتعلقُ بالصلاة المفروضّة من أركان مجموعة ، ومبطلات أيضًا.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى