من هو الصاحب بالجنب

من هو الصاحب بالجنب، القرآن الكريم هو كلام الله -تعالى- ، المُنزل على نبيّه محمد -صلى الله عليه وسلم- ، المعجز بلفظه ، المتعبّد بتلاوته ، المُفتتح بسورة الفاتحة ، والمُنتهي بسورة الناس ، المكتوب في كلام المصاحف ، والمنقول إلينا بالتواتر ، ومن خلال موقع المرجع سندرجُ تعريفًا العامة بسورة النساء ، بالإضافة إلى ذكرِ المَقصدُّ من السورة.

تعريف سورة النساء

سُورة النساء ، ونسخها ، ونسخها ، وسورة ، وثالثة ، وسورة ، وثالثة ، ورائحة ، وسورة ، وثالثة ، ورائحة الاسمِ ، لحديثها عن الأحكام التي أُحيط بها ، والتي تُعَدُّ النِّساء ، كالميراث ، تعامل الأزواج معهنّساء ، إشارة إلى إشارة إلى سورة النِّساء الكبرى ، تمييزها عن سورة النِّساء الكبرى ؛ وهي سورة الطَّلاق ، التي سُمِّيَت بذلك لحديثها عن بعض شؤون النِّساء.

ما هو الودق بالقران الكريم

من هو الصاحب بالجنب

في سورة النّساءَ الآيّة 36 قالَ الله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا ووالدينِ إحسانًا وبذي القُربى واليتامى والمساكينَ والجارِ القُربى والجارِ الجُنُب والصاحِب بالجُنِب وابنِ السبيلِ وما ملكت أَكْمَ إنّ الله لا يُحبُّكًا)[1]، فما هو المَقصدْ بالصاحبِ بالجُنب؟

  • تعددتْ أقوالُ العلماءَ والفقهاء في معنى الصاحب بالجُنب فقدْ قيّل بأنّهُ الصديق المُقرب ، أمَا ما نقله الثوريّ عن علي وابن مسعود -رضي الله عنهما- فإنّها المرأة ، أو الرفيقُ في السفرِ وهو قول ابن عبّاس وقت وقت وجادة-قرضوان عليهم ، كمايلَ بأنّهُّهُ الصديق الصالح وهوَ قولُّ سعيد بن جبير -رحمه الله- ، أو جليسك في الحضرَ وصاحبك في السفر وهوَ قول زيد بن أسلم -رحمه الله-.

وكُلٌّ هذه التفاسيّر صحيحة ولها وجهٌ محتمل ، حيثُ أمر الله -جلّ عُلاهُ- ورسولهُ مُحمد -صلى الله عليّه وسلم- بالإحسانَ إليّهم ، سواء كانت زوجة ، أم كان رفيقًا في السفر ، أم ضيفًا ، أم رفيق وفقًا في السفر ، أم ضيفًا ، أم رفيقًا في الحضر ، فيكون الإحسان معاملة معاملة حسنة ، وحسن توجيههم ، ونصيحتهم بالمعروف ، إلى غير ذلك من الإحسان.

كم عدد احزاب القران الكريم

موضوعات سورة النساء

أن تصحح أن تأمل في أن تأتي إليها سورة النِّساء.

  • تحدث سورة النساءَ عنْ عملٍ مُجدِتَهم ، ومد وصلنا في الصفحة الرئيسية ، ومدى عظمتها.
  • تحدثت سورة النساء عن النكاحِ والصداق ، وبيّنت كيفية التعامل مع الزوجاتِ في حالِ استقامَتهّنُ أو انحرافهّنُ ، والحثّ على معاشرتهنَّ بالمعروف.
  • تحدثت سورة النساءَ عن أحكام الطَّهارة ، والصَّ ، وصلاة الخوف ، وتوضيح حال اليهود والمنافقين وكيفيَّة التَّعامل معهم لكثرتهم في المدينة ، والحديث عن المشركين وكيفيَّة التَّعامل معهم.
  • وضحت النساء المحرمات من النساء على النساء بالقرابة ، والمصاهرة ، وتوضيح من يحلُّ الزواج بهنَّ من النِّساء.
  • رغبت سورة النساء في اتِّخاذ مبدأ التَّوسط في الخير وكافَّة أمور الحياة ، والحثِّ على نشر المحبَّة والألفة بين المسلمين والتَّخلي عن الحسد.
  • حثت سورة النساء على طلب العدل في العدل وأداء الأماناتِ ، وباكستان ، وباكستان ، و العاشرة ، و العاشرة ، و العاشرة.
  • تحدثت سورةُ النساءَ عن تعدد الزوجات ، وجعلَ العدل شرطًا لإباحتهِ.
  • حثت سورة النساء على الجهاد في سبيل الله -تعالى- وعدم اتِّخاذه وسيلةً لنيل الغنائم ، وبيان وتوضيح أهداف الجهاد في الإسلام مشاهدة تكمن في ردِّ العدوان ، وبثِّ الأمن والاستقرار ، والدِّفاع عن الدَّعوة وحمايتها ، والتَّصدي للفتن التي تُثار من خلال أصحاب المصالح والمطامع.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا من هو الصاحب بالجنب، حيثُ تعرفنّا على معنى الصاحب بالجنبْ في سورة النساء من وجهة نظر مُختلفة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى