قصيدة عن العلم للاذاعة المدرسية

قصيدة عن العلم للاذاعة المدرسية، المدارس بيوت العلم ولأجله ، كلها أمور تتعلق بالحديث عن أهمية العلم متصدرا في جميع المناسبات المدرسية ، علم دائم بغايات العلم وأهدافه هذا المقال نشر في موقع المرجع مجموعة معلومة علم ومخاطر الجهل شعرا من قصائد متنوعة من أجمل ما قاله الشعراء xx الناس ورسخ في ذواكرهم وما حفظته دواوين كبار الشعراء اسهم لسانا.

ابيات شعر عن العلم

الإرسال العلم موضوعا شعريا مهما ، فقد أوحى للشعراء بالكثير من المعاني لما له من تأثير في الحياة وما يحدث من تأثير في المجتمع والارتقاء به إلى أعلى مستوى من التحضر والتطور ، وتزخر المكتبة العربية بالكثير من القصائد التي تحدثت عن فضل العلم وأثره في الأخلاق والتأمين اقترانه عليها ، تناولت قصائد أخرى معان تحث على طلب العلم والسعي وما للعلماء من مكانة مرموقة وأهمية وقداسة.

شعر عن الصديق الغالي

قصيدة عن العلم للاذاعة المدرسية

وأجمل ما تصدح به مكبرات الصوت في المدارس هو قصيدة شعر جميلة عن العلم ، يلي قصائد جميلة[1]

  • كتب حمد بن خليفة ابو شهاب قصيدة من وحي العلم جاء فيها:

نسيم الجحا أوحى إلى مسمع النهى
بدائع لم تلهج بأمثالها اللها
تنازع معناها الجميل ولفظه
قلائد در ما تحلت بها المها
شدوت ولي من مبلغ العلم ومضة
سواي يراها غاية ما أجلها
وما أنا ممن همه من حياته
رضا باطل مهما عتا وتألها
طبيعة نفس يا رعى الله طبعه
يراهاب الصدق للصدق منتهى
لها في جبين الدهر أنصع غرة
يحف بها نور تألق وازدهى
شواردها مفتونة بأليفه
وما ألفت إلا الأديب المفوها
بها يرتوي غصن القريض نضارة
ويرقى بها قلب هوى فتدلها

  • ومن روائع ما كتب محمود سامي البارودي من شعر تناول فيه قوة العلم وأهميته قصيدة جاء فيها:

بِقُوَّةِ الْعِلْمِ تَقْوَى شَوْكَةُ الأُمَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
كَمْ بَيْنَ مَا تَلْفِظُ الأَسْيَافُ مِنْ عَلَقٍ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
لَوْ أَنْصَفَ النَّاسُ كَانَ الْفَضْلُ بَيْنَهُمُ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
فَاعْكِفْ عَلَى الْعِلْمِ تَبْلُغْ شَأْوَ مَنْزِلَةٍ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فَلَيْسَ يَجْنِي ثِمَارَ الْفَوْزِ يَانِعَةً
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
وَلِلْفَتَى مُهْلَةٌ فِي الدَّهْرِ إِنْ ذَهَبَتْ

أجمل ما قيل من الشعر عن المساء

قصيدة عن العلم قصيرة

قصائد قصيرة تناولت الحديث عن العلم وما له من انعكاس في الحياة ، ومما قيل في العلم من قصائد قصيرة:

  • ما قاله الإمام الشافعي عن العلم:

العِلمُ مَغرَسُ كُلِّ فَخرٍ فَاِفتَخِر
وَاِحذَر يَفوتُكَ فَخرُ ذاكَ المَغرَسِ
وَاِعلَم بِأَنَّ العِلمَ لَيسَ يَنالُهُ
مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أَو مَلبَسِ
لا أَخو العِلمِ الَذي يُعنى بِهِ
في حالَتَيهِ عارِيا أَو مُكتَسي
فَاِجعَل لِنَفسِكَ مِنهُ حَظّاً وافِراً
وَاِهجُر لَهُ طيبَ الرُقادِ وَعَبسِ
فَلَعَلَّ يَوماً حَضَرتَ بِمَجلِسٍ
كُنتَ الرَئيسة وَفَخرَ ذاكَ المَجلِسِ

  • ومن أجمل القصائد المكتوبة عن العلم ومن قاله محي الدين ابن عربي في قصيدة جاء فيها ما يلي:

العلمُ بحرٌ ما له من ساحل
عذبُ المشارب حكمه في النائلِ
بالجمع جاء من الذي أعطاكَه
المسؤول السائل
لما دعاه دعا له في نفسه
بالمنحر الأعلى الكريمِ القائل
واستخلص الشخص الذي قد ذمه
بهواه لما أنْ دعا بالحائلِ
صيد الصيدلانية
بشريعةٍ جلتْ عن المتطاولِ
فلذاك لم يعقبُ واعقب من له
كل الفضائلِ فاضلاً عن فاضلِ

شعر عن العيد للأصدقاء

شعر عن العلم والأخلاق

ولاشك في أن العلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • وفي ربط العلم بالأخلاق قال الإمام الشافعي:

رَأَيتُ العِلمَ صاحِبُهُ كَريمٌ
وَلَو وَلَدَتهُ آباءٌ لِئامُ
التناسب في التناسبات بين يَرفَعُهُ إِلى أَن
يُعَظِّمَ أَمرَهُ القَومُ الكِرامُ
وَيَتَّبِعونَهُ في كُلِّ حالٍ
كَراعي الضَأنِ تَتبَعُهُ السَوامُ
فَلَولا العِلمُ ما سَعِدَت رِجالٌ
وَلا عُرِفَ الحَلالُ وَلا الحَرامُ

  • فيما يربط معروف الرصافي العلم بالأدب في وصف دقيق جميل قال فيه:

أدب العلم وعلم الأدب
شرف النفس ونفس الشرف
أعلى الرتب
حريص على
أيها السابح في بحر الفنون
غائصاً في لُجّها الملتطِم
أنت واللَّه على رغم المنون
ذو وجود قاتل للعَدَم
قرنك الحاضر من أرقى القرون
خضع السيف به للقلم
أنت تشئت بالأرَب
فاغترف من بحره وارتشف
فالمعالي أودعت في الكتب
كاللآلي أودعت في الصَدَف
أنت جاهل من قبل الممات

شعر عن المساء قصير

أبيات شعر عن طلب العلم

طلب العلم حق لكل إنسان ، بل واجب الجميع ، الجميع ، ومن أجمل ما قال جميل صدقي الزهاوي شعرا يدعوا فيه إلى العلم مما جاء فيه:

تعلموا تعلموا .. من الشقاء تسلموا
فإنما الذين قد .. تعلموا تنعموا
وإنما العلم لأد .. راك المعالي سلم
إن المنى في وجه من .. تعلموا تبتسم
أنا بعصر فيه .. بالعلم تسود الامم
كم مرة قد غلب .. السيف الجراز القلم
سيروا على ضوء النهى .. فالليل داج مظلم
هل يستوي النور يفيض .. دافقا والظلم
إن سله الصبا .. ح فالدجى ينهزم
قد ضل من بالعلم في .. الحياة لا يعتصم
العلم كالصبح الذي .. تبيض منه الاكم
لكل شيء في الليا .. لي السود ظل مبهم
بقية من النها .. ر في الليالي الانجم

شعر عن الخيل قصير

شعر عن فضل العلم

وللعلم من الفضائل ما لا يدرك بالكلام بل بالتجربة ، وما لا يعرف إلا بالاختبار والمعاينة ، وفي الشعر كثير مما تناول الحديث عن فضل العلم ومنافعه ، نماذج يلي نماذج مميزة من القصائد التي تطرقت لفضل العلم:

  • مما قال الإمام الشافعي في فضل العلم:

العِلمُ مِن فَضلِهِ لِمَن خَدَمَهُ
أَن يَجعَلَ الناسَ كُلَّهُم خَدَمَه
فَواجِبٌ صَونَهُ عَلَيهِ كَما
يَصونُ في الناسِ عِرضَهُ وَدَمَه
فَمَن حَوى العِلمَ ثُمَّ أَودَعَهُ
بِجَهلِهِ غَيرَ أَهلِهِ ظَلَمَه

  • كما قال أبو حيان الأندلسي في فضل العلم شعرا جميلا جاء في مطلعه:

هو العلم لا كالعلم شيء تراوده
لقد فاز باغيه وأنجح قاصده
وما فضل الإنسان إلا بعلمه
وما امتاز إلا ثاقب الذهن واقده
وقد قصرت أعمارنا وعلومنا
يطول علينا حصرها ونكابده
وفي كلها خير ولكن أصلها
هو النحو فاحذر من جهول يعانده

أجمل شعر في مدح العلماء

ولما كان للعلم ما له من مكانة كبيرة وفضل كبير كان للعلماء أشياء من هذه المكانة لما لها من أثر في المجتمع بما حازوه من علم المعرفة وما نشروه من الناس ، لذلك الكثير من الشعراء في العلماء والمعلمين:

  • ما قاله البوصيري في مدح أهل العلم:

أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
فأخو السيادة أحمدُ بن محمد
الصاحبُ ابن الصاحبِ ابن الصاحبِ الـ
ـحِبْرُ الْهُمَامُ السَّيِّدُ ابنُ السَّيِّدِ
لاتشركنَّ به امرأً في وصفهِ
فتكونَ قد خالفْتَ كلَّ مُوَحِّد
الشمس طالعة ٌ فهل من مبصرٍ
والحَقُّ مُتَّضِحٌ فهل من مُهتَدِي
إنَّ الفتى منْ سوَّدتهُ نفسهُ
بالفضل لامن سادَ غير مسوَّدِ

  • قال أحمد شوقي أبياته الشهيرة في المعلم مشاهدةها: وفي فضل أهل العلم:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً
صَدِئَحَديدُ وتارََةً مَصقولا

قصيدة عن العلم والجهل

تناول الشعراء العلم في قصائدهم ، كذلك تحدثوا عن أثر الجهل ومخاطره وما له من سلبيات تتجلى في هدم المجتمع وتدمير بنيانه ودفعه إلى التخلف ، فكان اهتمام الشعراء بالجهل ها مهما في معرض حديثهم العلم. ومما قيل في الجهلاء ومشكلاته قصيدة بليغة جاء فيها حديث عن تأثير الجهلاء على العلماء ومفيد ازهم:

إذا كان هذا الجهلُ قد شاعَ في الورى
فذو العلم فيما بينهم هو جاهلُ
وفجّان قال مالم يعرفوا قدرَ لفظهِ
قيمة ولاَ المعنَى فما هو قائلُ
وإن هو بالصمت استجارَ لسانُه
في الصمتِ ذو نقصٍ سواءٌٌ أوفاضل
فليس له غيرَ التجاهل ملجأٌ
وأصعبُ شيء عالمٌ متجاهلُ
وكنَّا سمعنا في الزمان بباقلٍ
وهذا زمانٌ كلُّ أهليهِ باقلُ

قصيدة العلم نور

اشتهر الكثير من القصائد التي تناولت موضوع العلم في معانيها ودعت إلى تقديسه وإيلاءه العناية بالجمله بين الجميع ، ومن أشهر القصائد التي كان العلم موضوعا لها عنوانا عريضا تعنونت التالية نص هذه القصيدة:

العلم نور بين أي
دوني في كل المطالب
والجهل أشبه بالظلا
م يحفه من كل جانب
العلم يعفي الإنسان في ال
أعمال من ثقل المتاعب
في العلم ورحمة لما
يعرو الحياة من النوائب
في العلم توسيع لأب
واب التجارة والمكاسب
في العلم إصلاح المفا

إلى ما يصل إلى ختامه بعد تناوله قصيدة عن العلم للاذاعة المدرسية، حيث عرض المقال مجموعة حمل كل منها قصائد وأشعار متنوعة في العلم ، منها ما تناول فضل العلم منها ما فيه طلب العلم ، وكذلك ما فيه مديح للعلماء ونبذ للجهل والجهلاء ، أما الختام فكان بنصِّ قصيدة العلم نور لعلّ هذا المقال شعلة نورهم القراء للاستزادة من العلم الذي لا يحيطه إلا العليم سبحانه وتعالى.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى