أمثلة بيع الكالئ بالكالئ

مقايضة بيع الكالئ بالكالئ فقد لا يستسيغ الكثير من الناس معنى هذا البيع عند سماع اسمه ، وقد سمّاه أهل العلم بيع الدين بالدين ، وهو ما شاع وانتشر بين المسلمين بسبب جهلهم بأحكام البيع الشرعي ، أصل التعريف ، التعريف به بطرح ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وموقع المعلنة تم بيع الكلئ والتعريف به وطرح عديده.

مقايضة بيع الكالئ بالكالئ

على المسلم أن يدرك أن لبيع الدين بالدين أو الكالئ بالكالئ يكون على صور وأمثلة كثيرة ، وقد ذكر أهل العلم أنّ الكمظم من صوره محرمة ولا تجوز في الشريعة الإسلامية ، وأطلق الكثير من أهل العلم حرمته التامة ، ومن أمثلته المشهورة ما يأتي:[1]

  • بيع دينٍ مؤخرٍ من جنسٍ صدر في قلبٍ من الجنس العربي من الجنس الآخر.
  • موصوف في الذمة ومؤجل ما يدفع مقابل بيع الدين بالدين.
  • يؤدّي دوره في اتخاذ قرار قراره بأن يدفعه إلى ما يؤجله.
  • لا يجوز ، سواء كان صوتًا أو صوتًا ، سواء كان صوتًا أو صوتًا ، سواء كان صوتًا أو صوتًا ، فما كانا نقدين.

حكم الدروب شيبينج في الإسلام

معنى بيع الكالئ بالكالئ

بيع كالئ بالكالئ كما عرفه أهل العلم أنه بيع الدين بالدين ، وقد ورد فيه حديثٌ ضعيف عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ويمكن تشبيهه بأن يكون للشخص دين فيبيعه على شخص آخر بالدين ، أو يبيعه على من هو عليه بالدين ، لما في ذلك من عدم التقابض والغرر والله أعلم.[2]

حكم بيع الكالئ بالكالئ

أجمع أهل العلم على تحريم العلاقات بيع مجموع الكالئ أو الدين بالدينإجماع الإجماع على ذلك كثيرٌ من أهل العلم ، وقد ورد في الموسوعة الفقهية: “نقل أحمد وابن المنذر وابن رشد والسبكي إجماع أهل العلم على أن بيع الدين بالدين غير جائز” ، يجوز بالمطلق كما ذكر الزحيلي في الموسوعة الإسلامية قال: وبيع الدين نسيئة: ما يعرف ببيع الكالئ بالكالئ أي الدين بالدين ، وهو بيع ممنوع شرعاً ، لأن النبي صلّى الله وسلم نهى عن بيع الكالئ بالكالئ ، وقد قيل: أجمع الناس على أنه لا يجوز بيع دين بدين ، سواء أكان البيع للمدين ، أم لغير المدين “والله أعلم.[3]

حكم البيع والشراء بعد نداء الجمعة الثاني

علة النهي عن بيع الكالئ بالكالئ

إن الحكمة من التحريم والنهي عن بيع الكالئ بالدين بالدين ، أنّه لو كان البيع للمدين نفسه ، فإن ذلك يفضي للربا في الغالب ، وإن كان لغير المدين ، فسيكون من باب المخاطرة والمقامرة ، ومن باب ربح ما لم يُحقق وقد يفضي للربا كذلك ، وذكر أهل بعض العلم أنّ علّة منه أنّه يشتمل على الغرر ويقود للخصام والمنازعة والله ورسوله أعلم.[4]

المقابلة عن البيع المحرم

على نمط بيع الكالئ بالكالئ يوجد الكثير من صور البيع التي حرّمها الإسلام ، ومن تلك الصور نذكر ما يأتي:[5]

  • بيع المجهول: فسد البيع وبطل ، فالجهالة في البيع
  • البيع المعلق على شرط: وهو أمر له علاقة البيع معه.
  • بيع العين الغائبة: وهي إحدى المجلات الموجودة في الصورة ، والتي كانت موجودة في الصورة.
  • البيع بالثمن المحرم: نفترض أن مقاتل مأمن كالخمر.
  • البيعتان في بيعة أو الشرطان في بيع واحد: كأن يقول بعتك سيارتي على أن تبيعني منزلك.
  • بيع النجش: وهو يزيد في ثمن ثمنه لا يقصد الشراء ، لكن ليرفع ثمنها عند غيره فيشتريها بأغلى من ثمنها.

بهذا نصل لنهاية مقال مقايضة بيع الكالئ بالكالئ، تم من خلال بيان حكم بيع الدين بيع الكالئ ، وتسليط الضوء على صور البيع المحرم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى