متى يكون العمل صالحا مقبولا

متى يكون صالحا مقبولا ، يسعى طوال حياته إلى نيل الرضا والثواب أجزاء من الله -سبحانه- ويتم ذلك ، ويتم ذلك خلال العمل الصالح لما يقرب لما يقربه لما يقربه من جل علاه ، وسنتعرف من خلال موقع كريستينا على متى يكون صالحا مقبولا ، وصلاح العمل ، وسنذكر ثمرات الصالح في الدنيا والآخرة ، وأسباب عدم قبول العمل الصالح.

تعريف العمل الصالح

ما عمل الجوارح ، وهذا ما عمل صالح بالقلوب في توحيد الله -عز وجل- والتوكل عليه والرجاء فيه والرجاء فيه ، أساس العمل الصالح هو التوحيد ، ويدخل العمل ومن الجوارح ، وبعض الأعمال الصالحة ، وثالث ، وهي الصدقة ، والولد الصالح الذي يدعو لوالديه .

حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه ، وإن حُمل على والانهماك في المعاصي غرور.

متى يكون صالحا مقبولا

يكون القبول في الآتي:

  • الإسلام: وقرار الإقرار بوحدانية الله سبحانه وتعالى وبرسالة نبيه محمد صلى الله عليه ، لذلك ، لذلك فإنّ أعمال الكفار لا قيمة لها في الآخرة ، حتى وإن يلقون الجزاء عليها في الدنيا ، لقوله تعالى في كتابه الكريم: {مَنْ كَان يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزينَتَهْ ْوَفِهْ أْبَعْبْ. وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخرة إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَ كَانُوا يَعْمَلُون}.[هود: 15، 16]
  • الإخلاص لله تعالى: ي أن يكون المسلم قاصدًا بعمله رضا الله تعالى ونيل الأجر والثواب دون رياء، وذلك لقوله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}.[الكهف: 110]
  • الاتباع: ويقصد بها موافقة العمل لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

ما من ايام العمل الصالح فيها احب الى الله

ثمرات العمل الصالح في الدنيا والآخرة

للعمل الصالح ثمرات يجنيها الفرد في الدنيا والآخرة ، أما فيما يتعلق بثمرات العمل الصالح في الدنيا فتتمثل في الآتي:

  • السعادة وطيب الحياة.
  • حفظ الأعمال والأهل والأموال.
  • العمل الصالح هو سبب لتفريج الهموم والكربات وكشف الغموم وقضاء الحاجات.
  • الأعمال الصالحة هي سبب حب الله -سبحانه وتعالى- لعبده ولايته وحمايته.
  • يورث الود والمحبة في قلوب الخلق.

أما ثمرات العمل الصالح في الآخرة فتتمثل فيما يأتي:

  • حسن الخاتمة.
  • ما يبشر به الإنسان عند موته بالجنة.
  • الأمان والنجاة من عذاب القبر.
  • ما أعده الله تعالى منهم ما لا عين رأت ، ولم تسمع ، ولم تسمع ، ولم يخطر في قلب أحد.
  • رؤية وجه الله -سبحانه وتعالى- يوم القيامة ، وهي من أعظم النعم في الآخرة.

من أنواع الصدق في العمل

أسباب عدم قبول العمل الصالح

يقبل الله -سبحانه وتعالى- الأعمال من عباده إذا كانت موافقة القبول ، وأما أسباب عدم القبول اختصارها في الآتي:

  • ، لأن أعمال الكافر بعد ذلك كالسراب.
  • دجلة للمعاصي والذنوب الكبيرة كعقوق الوالدين وشرب الخمر والزنا.
  • البدعة في الأعمال ومخالفتها لما جاء في سنة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.
  • عمليات العمليات.

إلى هنا ، قد وصلنا إلى ختام مقالنا الذي شاهدنا خلاله من خلاله متى يكون صالحا مقبولا ، أبراج العمل الصالح ، وذكرنا ثمرات العمل الصالح في الدنيا والآخرة ، وأسباب عدم قبول العمل الصالح.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى