كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران والذين لم يذكروا؟

الأنبياء والرسل هم أنبل بني البشر وأكرمهم ، وقد يتساءل البعض حول كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران ومركز لم يذكروا؟ أرسل إلى الأمم الأنبياء والرسل ليخرجوهم من ظلمات الشرك إلى نور التوحيد والإيمان ويهتم ، موقع المصدر في تفصيل ما صح من أعداد الأنبياء والرسل ، من ذكرهم القرآن الكريم ، وممّن يذكرهم.

الفرق بين الأنبياء والرسل

بعد أن خلق الله سبحانه ، لكنّ البشر انحرفوا عن طريق الحقّ وأشركوا بالله ولم يعبدوا الله حقّ عبادته ، فأرسل الله سبحانه وتعالى يجب عليهم أن عليهم الوحي عليهم الوحي عليهم.[1]

وقد يتساءل البعض ما الفرق بين الأنبياء والرّسل والجواب كما ورد عن أهل العلم بوجود اختلافاتٍ وفروق بين النّبيّ والرّسول ، فالنّبيّ هو من أنزل الله عليه الوحي من السّماء ، ولكنّه لم يأمره بتبليغه ، والرّسول من نزل عليه الوحي ، ولكنّه مأمورٌ ، بتبليغالته وقد قيل أنّ الرّسول يرسل إلى قومٍ مخالفين ، أمّا النّبي فلم يرسل لقومٍ مخالفين ، والرّسول من أنزل عليه شرعٌ جديد ، أمّا النّبيّ فينزله شرعٌ نزل من قبل على غيره فجاء ليؤكد هذا الشّرع ، يذكروا؟ [1]

ما الفرق بين النبي والرسول باختصار

كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران ومركز لم يذكروا؟

إن عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران خمسة وعشرون نبيّاً ورسولاً ، أمّا الأنبياء والرّسل الذين يردون يرد في القرآن الكريم ، فإنهم المرسلين عددهم ثلاثمئة وخمسة عشر جمّاً غفيراً أما الأنبياء فهمعددئة ألف وأربعة وعشرون ألفاً ، حيث بعث الله سبحانه وتعالى إلى النّاس رجالاً منهم اصطفاهم وخصّهم بوحيه ليخرجوا أقوامهم من الظّلمات إلى النّور ، فكان لكلّ أمّةٍ من الأمم رسولاً أو نبيّ ، إلّا الله محمد -صلّى الله عليهّم- فقد بعث لكلّ الأمم ، ومن الجدير بالذّكر أنّ أهل العلم اواوا أعداد الطالبات الصغيرة؟[2]

  • قيل أنّ عدد الانبياء والرسل تزيد عن مئةً وأربعة وعشرون ألفاً.
  • وقال كم عدد الأنبياء والرسل أجمعين آلاف.
  • أمّا أصحاب القول الثّالث فقالوا هم ألف نبيٍّ ورسول.

ولكلٍّ منهم أدلّة عليها ، ومن بينها ما ، ومن بينها القوي ، وهي سورة واحدة ، وهي سورة الأنعام ، والباقون ذكروا في سورقة متفرّقة. ، ومن الجدير بالذكرّ أيضاً ، أنّ من بين الخمسة وعشرين نبيّاً ورسولاً ذكرهم أربعةٌ والبنت ، وهم هود وصالح وشعيب أيضاً ومحمد صلوات الله عليهم أجمعين ، وهنالك من الأنبياء الذين ذكرتهم السّنّة ولم يذكرهم القرآن الكريم باسمهم ، كنبيّ الله عليه السّلام ، واختلف العلماء. هل أنبياء ورسل ، أم لا؟ أوضح القول إن القول كذي القرنين والخضر ، فغالب القول عند أهل العلم والتّفسير أنّهم من الأنبياء ، والله ورسوله أعلم.[2]

أسماء الرسل والأنبياء الذين ذكروا في القرآن

أرسل الله سبحانه وتعالى أنبياءه ورسله إلى النّاس ، ليكون حجّةً عليهم ، وليرشدوهم إلى طريق الصّلاح والرّشاد في الدّين والدّنيا ، وكذلك ليجمعوا النّاس على عقيدة التّوحيد ، لا إله إلاّا الله وحده لا شريك له ، منزله منزل على الرّسالة ، فلامر بتبليغها فيّى ومن نبيّاً من تنزل عليه الرّسالة ويؤمر بإيصالها وتبليغها للنّاس فيسمّى رسولاً ، وهذا الفرق بين النّبيّ والرّسول ، وقد بينّا فيما سلق كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران يذكر يذكروا؟ أمّا أسماء الرسل والأنبياء الذين ذكروا في القرآن الكريم معلومون ومذكورون بنصٍّ صريحٍ في آيات الله في كتابه الحكيم ، وقد بلغ بلغ الأنبياء والرّسل خمسةً وعشرين نبيّاً ورسولاً ممّن ذكرت أسماؤهم في القرآن ، وهم:[3]

  • آدم عليه السّلام وهو أبو البشر ونزل من الجنّة إلى الأرض.
  • وإدريس عليه السّلام وهو ثاني نبيّ بعد آدم.
  • كذلك نوح عليه السّلام وهو أول رسول.
  • وهود عليه السّلام.
  • وكذلك صالح عليه السّلام وهو صاحب النّاقة.
  • وإبراهيم عليه السّلام وهو أبو الأنبياء وخليل الله.
  • وإسماعيل عليه الّسلام وهو ذبيح الله.
  • بشكل لوط عليه السّلام.
  • و إسحاق عليه السلام.
  • كما ذكر يعقوب عليه السّلام.
  • ويوسف عليه السّلام.
  • وكذلك أيوب عليه السّلام.
  • وشعيب عليه السّلام.
  • كذلك موسى عليه السّلام.
  • كما ورد اسم هارون عليه السّلام.
  • ويونس عليه السّلام.
  • وداوود عليه السّلام.
  • وكذلك سليمان عليه السّلام.
  • وقد ورد اسم إلياس عليه السّلام.
  • اليسع عليه السّلام.
  • وزكريا عليه السّلام.
  • و يحيى عليه السّلام.
  • وعيسى عليه السّلام.
  • وذو الكفل عليه السّلام.
  • ومحمد -صلّى الله عليه وسلّم- خاتم الأنبياء والمرسلين. هو النبي الذي آمن به جميع قومه

حديث عدد الأنبياء والرسل

إنّ القرآن الكريم والسّنّة النّبويّة المباركة مصدرا التّشريع الإسلامي وفيهما وجب التّصديق والإيمان ، وفيهما أيضاً السؤال الذي طرحه عنوان المقال الرئيس: كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران ومذكروا؟ فالقرآن الكريم.

وصدر صدره ، وصلته صلّى الله ، وصلته في السابق في الحديث الذي رواه أبو أمامة الباهليّ رضي الله عنه عدد الأنبياء والرّسل الذين أرسلهم ما أرسلهم سبحانه إلى العالمين عندما قال: “قلتُ: يا نبيَّالىِ إلى أنبِ كان أولَ؟ قال: آدمُ عليه السَّلامُ. قال: قلتُ: يا نبيَّ اللهِ أونبيٌّ كان آدمُ؟ قال: نعم ، نبيٌّ مُكلَّمٌ ، خلقه الله بيدِه ، ثم نفخ فيه من رُوحهِ ، ثم قال له: يا آدمُ قُبْلًا. قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ كم وفَّى عددُ الأنبياءِ؟ قال: مائةُ ألفٍ وأربعةُ وعشرون ألفًا ، الرسلُ من ذلك ثلاثمائة وخمسةَ عشرَ جمفيرًا “،[4] وقد ورد عن النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام.[5]

من هو النبي الذي قبضت روحه في السماء

أقوال العلماء في عدد الأنبياء

ذكر القرآن الكريم في نصٍّ واضحٍ وبيّن أسماء خمسةٍ ​​وعشرين من الأنبياء والرّسل ، ولكن أخاديثٌ عن النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بأنّ أعداد الأنبياء كبيرٌ جداً ، فكلّ أمّة من الأمم نالت نصيبها ، فأرسل عليها الله نبيّاً أو رسولاً ، وقد اختلف أهل العلم في يبدو كما ورد في الصورة المرسلة ، من صحّته ، منهم من صحّحها ، وكذلك من ضعّفها ، كما يلي: أجوال العلماء في عدد الأنبياء:[6]

  • ورد عن شيخ الإسلام ابن تيميّة أنّهم لم يعلموا عدد الكتب والرّسل ، وأنّ حديث أبي ذر في ذلك.
  • الباقين ، وكذلك دول الباقين ، وعدد الأنبياء.
  • وقد بيّن الشيخ عبد العزيز بن باز أنّ الأنبياء لا يعلم عددهم إلا الله ، ولكنّ أثاثه جمّ غفير ، والله ورسوله أعلم.

وقد وصلنا إلى نهاية المقال الذي أجاب على سؤال كم عدد الانبياء والرسل عامه الذين ذكروا بالقران ومركز لم يذكروا؟ أسماء الأنبياء والرسل الذين ذكروا في القرآن الكريم ، وأقوال العلماء في أعدادهم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى