ما هو حد الغيلة في الإسلام وكيف ينفذ

ما هو حد الغيلة في الإسلام وكيف ينفذ ضمن أحكام الشريعة الإسلامية التي أمرنا الله تعالى بها في كتابه الكريم ، فقد حرَّم الله تعالى بها في كتابه الكريم ، فقد حرَّم الله تعالى قتل المسلم وجعله ذلك من أعظم الذنوب وتوعَّد الفاعل بأعظم عقاب في القرآن الكريم ، وقد جمعت الغيلة إلى جانب الغدر وخيانة الأمانة والكذب ، وفي هذا المقال خلال الموقع كريستينا سيتمُّ توضيح معنى الغيلة وحد الغيلة في الإسلام وكيف ينفذ.

الغيلة في الإسلام

يقوم بإسناد القاتل لقتل ضحيته بطريقة تحقيق مآرب وغايات شخصية ، كأن يستدرج القاتل الشخصَ الذي يريد قتله إلى مكان مجهول وغير مسكون ولا يراه فيه أحد لأمرٍ معين ثم يقوم يقوم بقتله هناك غدرًا ، يؤدُّ الغيلة في الإسلام من كبائر الذنوب التي حرمها الله تعالى وحذر منها، وهي مثل الإفساد في الأرض الذي أشار إليه سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، إذ يقول تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ”، وهذا وعيدٌ شديد لمن يفسدون في الأرض من الله تعالى.[1][2]

متى يموت الانسان وهو على قيد الحياة

ما هو حد الغيلة في الإسلام وكيف ينفذ

إنّ حد الغيلة في الإسلام هو قتل القصاصة أو حدًّا وقد اختلف الفقهاء حكم ذلك ، لأنَّهم اختلفوا أيضًا في تحديد نوع جريمة الغيلة ، ياتي تفصيل في ذلك: [2]

حد الغيلة

ذهب الفقهاء في حدّ الغيلة إلى قولين وذلك حسب ما رأوه في نوع الراحة:

  • قول الجمهور: وهم الشافعية والحنفية والحنابلة والظاهرية وقد ذهبوا إلى قاتل حق لأولياء المقتول.
  • قول المالكية: وُلِقَ قَدْ قَوْلَهْ.

طريقة تنفيذ حد الغيلة

ذكر الفقهاء أنّ قتل الجاني في حدِّ الغيلة يكون للإمام أو السلطان وليس لأولياء الدم أو أولياء المقتول ، فالواجب على الإمام أن يقتل القاتل ويقيم حدود الله تعالى ، حتى يحافظ على الأمن والسلام في البلاد ، وقد ذهب إلى القول مالك وشيخ الإسلام ابن تيمية وقد قام بمساعدة المجتمع أن يطرح أسئلة على المجتمع السعودي ، وذلك بإقامته ، بإقامة العدل ، بإقامة ، يطرح هذا السؤال.

حل لغز جريمة القتل في السفينة اليابانية

حد الحرابة في الإسلام

الحرابة من أعظم المنكرات في الشرع الإسلامي ، وهي اعتراض الناس بالسلاح وسلبُ أموالهم وقطع الطرق وقطع الطرق بالعصي أو باليدين ، وقد أمر الله تعالى أيديهم وأرجلهم من خلاف وأن ينفوا من البلاد إذلالًا لهم وردعًا لغيرهم من الإضرار بالناس وإثارة الخوف والرعب بين المسلمين.[4]

القصاص في الإسلام

القصاص في الإسلام بفرض فرض خمسة شروط هي:

  • أن يكون القاتل بالغًا مكلفًا عاقلًا.
  • مقاتلًا.
  • أن يكون المقتول مساويًا للقاتل في الحرية والدين والرق.
  • ألا يكون المقتول من أبناء وذرية القاتل.
  • أن يكون القتل عمدًا.

ما هو الفرق بين الغيلة والقصاص والحرابة

إنَّ الفرق بين الحرابة والغيلة والقصاص يوجد في موضوع عقاب القاتل الذي حدده الشرع.[3]

  • القصاص: في حالة القصاص يقوم بقيادة الأمر أو يلقي الأمر أو إمام الجاني.
  • الحرابة: في هذه الحالة ، فإن الأموالهم وأموالهم.
  • الغيلة: في هذا الأمر ، فإن العقاب يحكم عليه في قضيته.

هل يجوز العفو عن قاتل الغيلة؟

رأي في الرأي في ذلك حسب رأي آراء آراء الجمهور من الحنابلة والحنفية والشافعية والظاهرية يجوز لأصحاب الدم أن يعفوا الدم أن يعفوا عن الجاني لأنهم رأيهم آراءهم في الرأي يكون بالقتل.[2]

في نهاية مقال ما هو حد الغيلة في الإسلام وكيف ينفذ في الشرع الإسلامي وعلى الحد الذي يختلف فيه الفقهاء حسب تصنيف نوع القتل ، كما ذكرنا الفرق بين القتل القاضى وغيلةً وحرابةً ، وأخيرًا بيننا متى يجوز العفو عن الغيلة ومتى لا يمكن العفو عنه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى