معنى قوله صلى الله عليه وسلم فأدلجوا

معنى وبخ صلى الله عليه وسلم فأدلجوا في الحديث الصحيح الذي أخرجه الإمام البخاري ، صحيحه من رواية الصحابي الجليل عبد الله بن قيس الأشعري المعروف بأبي موسى الأشعري ، المقال المقال في الحديث عن موقع كريستينا لبيان معنى المفردة والإضاءة. المعاني والرسائل الواردة في الحديث لوعورتها.

معنى وبخ صلى الله عليه وسلم فأدلجوا

إنّها تظهر الكل في بعض الأحاديث النبوية ، وهي كلمة: “فأدلّجوا” ، ، وقريح صلى الله عليه وسلم فأدلجوا هو:[1]

  • السير في ظلام الليل.

ما معنى كلمة امين التي يسن قولها بعد قراءة الفاتحة

تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على

في الحديث الذي رواه الصحابي الجليل أبو موسى الأشعري يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّما مَثَلِي وَمَثَلُ ما بَعَثَنِي اللهُ بِهِ، كَمَثَلِ رَجُلٍ أَتَى قَوْمًا فَقالَ: يا قَوْمِ، إنِّي رَأَيْتُ الجَيْشَ بِعَيْنَيَّ، وإنِّي أَنَا النَّذِيرُ العُرْيَانُ، فَالنَّجَاءَ، فأطَاعَهُ طَائِفَةٌ مِن قَوْمِهِ، فأدْلَجُوا، فَانْطَلَقُوا علَى مَهَلِهِمْ فَنَجَوْا، وَكَذَّبَتْ طَائِفَةٌ منهمْ، فأصْبَحُوا مَكَانَهُمْ، فَصَبَّحَهُمُ الجَيْشُ فأهْلَكَهُمْ وَاجْتَاحَهُمْ ، فَذلكَ مَثَلُ مَن أَطَاعَنِي فَاتَّبَعَ ما جِئْتُ بِهِ ، وَمَثَلُ مَن عَصَان مِنِي وَكَذَّبَ بِما جِئِتْتُ.[1]

النبي – النبي -صلى الله عليه وسلم- بالنذير العريان كما يقول العلماء: إشارة تطبيقٌ لشِدَّةِ الخَطرِ ؛ تجعلُ كأنَّه نَزَع ثيابَه لِيُنذِرَهم بالإشارة بثيابِه ، أو هو رجلٌ جرَّدهُّ العدو فهَرَب منهم مُنذِرًا قومَه ، فعَلِموا من تعرِّيه صدقَ خبرِه ”.[1]

معنى الخنّاس الذي أمر الله تعالى بالاستعاذة منه

شرح حديث “إنَّما مَثَلِي وَمَثَلُ ما بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ”

شرح علماء الحديث النبوي معظم أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا سيما كتب الصحاح ، وهذا الحديث قد شرح بعض العلماء فيقول: “شبَّه في طاعة الناس صلَّى الله عليه وسلم حالَه في طاعةِ الناس لدَعوتِه لِمَا بَعَثَه الله به ترسله بريده« كَمَثَلِى. فقال: يا قَوْمِ ، إنِّي رأيتُ الجيشَ بعَيْنِي »لِعَدُوٍّ لهم يَعرِفونه ،« وإنِّي أنا النَّذِيرُ العُرْيَانُ »وهو إشارةٌ لشِدَّةِ الخَطرِ ؛ بحيثُ كأنَّه نَزَع ثيابَه لِيُنذِرَهم بالإشارة بثيابِه، أو هو رجلٌ جرَّده العدوُّ فهَرَب منهم مُنذِرًا قومَه، فعَلِموا من تعرِّيه صدقَ خبرِه، فأصبحت مَثَلًا «فالنَّجَاءَ !»، أي: اطْلُبوا النَّجاءَ والسَّلامةَ، «فانقسَم الناسُ فَرِيقان: ففَرِيق أطاعه فأَدْلَجُوا» والدُّلْجَةُ هي الظُّلْمَة، ، «فانطَلَقوا» مُبادِرِينَ «على مَهَلِهم» ، أي: بسَكِينَةٍ وتَأَنٍّ ، «فنَجَوْا» ، والطائفة الثانيةُ كذَّبت ، باكأتَى عليهم. أي: استَأْصَلَهم. وهكذا مَن أطاع الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم نَجَا ، ومَن تَرَك ما جاء به حَلَّتْ عليه العقوبة ”، والله أعلم.[1]

حكم قول حسبي الله ونعم الوكيل على فلان

قد يكون مقال معنى وبخ صلى الله عليه وسلم فأدلجوا بعد الوقوف على معنى الكلمة ودلالتها في الحديث ، إضافة للوقوف على بعض التفصيلات المهمة في الحديث السابق.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى