ازالة الخارج من السبيلين عن مخرجه بالماء يسمى

ازالة الخارج من السبيلين عن مخرجه في هذا المقال ، التصنيع في باكستان ، باكستان ، باكستان ، الشرق الأوسط ، الشرق الأوسط ، الشرق الأوسط ، الشرق الأوسط ، الأثاث الداخلي بعنوان المقال الرئيس.

ازالة الخارج من السبيلين عن مخرجه

إنّ الإنسان خرج إلى الخلاء وقضى حاجته.[1]

  • الاستنجاء.

وقد جاء في معجم المصطلحات الفقهية: “استنجاء: إزالة النجس وهو العذرة ؛ أي: إزالة النجاسة من المخرجين ”.[1]

يدل قول الرسول لاخ انس ياعمير مافعل النغير على

أحاديث عن الاستنجاء

لقد ورد في السنة النبوية أحاديث كثيرة عن الاستنجاء ، منها ما يشرح صفة استنجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بينها ما بالاستنجاء ويوضح كيفيته وآدابه ، ومن تلك الأحاديث:

  • “إذا ذهبتم إلى الغائطِ فاتَّقوا المجالسَ على الظِّلِّ و الطريقِ ، خُذوا النبلَ ، واستنشِبُوا على سوقِكم ، و استجمِروا وِترًا”.[2]
  • “كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا خَرَجَ لِحَاجَتِهِ ، تَبِعْتُهُ أنَا وغُلَامٌ ومعنَا عُكَّازَةٌ أوْ عَصًا أوْ عَنَزاوٌ ، ومعنَا إدَاوَةٌ ، فَإَذَا فَرَغََلِهْ.[3]
  • “مُرنَ أزواجَكُنَّ أن يستَطيبوا بالماءِ ، فإنَّه أستَحييهِم ، فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلََّمَ كانَ يفعلُهُ”.[4]
  • “أَرْدَفَنِي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ذَاتَ يَومٍ خَلْفَهُ. فأسَرَّ إلَيَّ حَدِيثًا لا أُحَدِّثُ به أحَدًا مِنَ النَّاسِ وكان أحَبَّ ما اسْتَتَرَ به وسلَّى اللَّهُ عليه وسلََ لِحَاجَتِهِ ، هَدَفٌ ، أوْ حَائِشُ نَخْلٍ ”. قالَ ابنُ أسْمَاءَ في حَديثِهِ: “يَعْنِي حَائِطَ نَخْلٍ”.[5]

معنى وبخ صلى الله عليه وسلم فأدلجوا

من آداب الخلاء

لقد علّم النبي -صلى الله عليه وسلم- تعليقاته في الصورة الرمزية الحسنة ، ولم يغفل عن أمور الاستنجاء والتغوّط وغيرها لما فيها من تمام الطهارة وكمال النظافة التي جاء الإسلام معزّزًا لها ، ومن تلك الأحاديث حول آداب الاستنجاء والخلاء:

  • “كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ الخَلَاءَ قالَ: اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الخُبُثِ والخَبَائِثِ”.[6]
  • “إِذَا شَرِبَ أحَدُكُمْ فلا يَتَنَفَّسْ في الإنَاءِ ، وإذَا أتَى الخَلَاءَ فلا يَمَسَّ ذَكَرَهُ بيَمِينِهِ ، ولَا يَتَمَسَّحْ بيَمِينِهِ”.[7]
  • “قال سراقة إذا ذهبتم إلى غائط فاتقوا المجالسَ على الظلِّ والطيران في خذوا النبلَ واستنشِبوا على سوقِكم واستجمِروا وأوتروا”.[8]
  • “كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ إذا أتى الخلاءَ أتيتُه بماءٍ في تَوْرٍ أو ركوةٍ فاستنجى ، قال أبو داودَ في حديثِ وكيعٍ: مسح يدَه علىِه ثم أتيتُه بإناءٍ آخرَ فتوضأَ”.[9]

من ثمرات التفكر ماذا

قد يكون مقال ازالة الخارج من السبيلين عن مخرجه بعد الوقوف على إجابة التساؤل السابق ، والوقوف على المعنى الدقيق للاستنجاء مع المرور على بعض الأحاديث التي تتحدث عن الاستنجاء وصفته وآداب الخلاء.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى