في أي قوم بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم
بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم تلك العبادة التي قد تمتد إليها بسبب مكايد الشيطان ، وهذا المقال يتوقف موقع كريستينا لبيان أن القوم وكيف بدأت هذه الظاهرة فيهم وما هو سببها ، إضافة إلى الإضاءة على تلك الأمّهات وغير ذلك.
بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم
منذ أن خلق الله -تعالى- الخليقة وهم على شريعة الحق والإسلام من لدن آدم عليه السلام ، ولكن اختلاف الأجيال والبعد الطويل عن زمن الدعوة وزمن الأنبياء يجعل الناس تبتعد عن الطريق المستقيم ، وقد بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم في قوم:
- نوح عليه السلام.
عدد التكبيرات في الصلاة على الميت
قوم نوح
عاش قوم نوح بعد عهد آدم العقد 10 قرون ، وكانوا يسكنون بجوار الكوفة في العراق في العصر الحاضر ،[1] وقد كان أسلافهم يعبدون الله -تعالى- وحده ، وكان بينهم رجال صالحون ، فلمّا مات هؤلاء الرجال وسوس الشيطان إلى قومهم ، فنحتوا تماثيلَ كي تذكروهم ، فنحتوا تماثيل كي يتذكروهميروا على طريقهم ، ولكن في الجيل التالي رُفع العلم واعتقد الناس أنّ هذه التماثيل هي الآلهة التي تُعبد حاشا لله ، فصاروا يعبدونها من دون الله حتى بعث الله -تعالى- لهم نبيًّا هو نوح -عليه السلام- لهدايتهم إلى طريق الرشاد.[2]
الصحابي الملقب بذي النورين
هلاك قوم نوح
وهكذا ، فإن الجملة الكبيرة منهم ، وسائرهم ، فإنهم قد كذباوه ، ونائبوه ، وسائرهم ، وآخرهم ، ونائبهم عليه السلام- ذرعًا بهم ، فاندعا ربّه أنّه مغلوب ، فانتصِر ، فأمره الله -تعالى ، فأمره الله -تعالى ، وبناءً معه وأهله آمنوا عليه ، إضافة للحيوانات وكلّ ما له روح من أجل حفظ نسلها ، فبنى السفينة وركبها عندما تشير إشارة الله ، الإشارة كريستيناية هي أن يفور التنّور ماءً ، فركب معها ورائعها ومعه ومعه ومعه أخرى ، وأمّا فقد غرقوا في نهايتها ، ورسَت السفينة على جبل الجودي وغار الماء وتوقفت السماء عن الإمطار ، كانت نهاية قوم نوح.[2]
أسماء يوم القيامة ومعانيها
قد يكون مقال بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم بعد تحديد هوية أولئك الأشخاص الذين كانوا مسكنهم أو بآخرهم.