سبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله

سبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله ، الصلاة ذلك الركن الثاني من أركان الإسلام التي تحمل صورة وملابس عنها وملاحظاتها على آيات تدل على أهميتها وبعض الأحاديث. التي نبّه فيها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على أهمية الصلاة للمسلم.

الصلاة

تُعرّف الصلاة في أنّها الدعاء ، ومن ذلك وبخ -تعالى- في سورة التوبة: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِيعُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْكََنََلْ َۖلَكََلٌ وَلَهٌ.،[1] ووجدت أخطاء في القراءة والتكبير والتسبيح وغير ذلك ، القيام بالأفعال والركوع والسجود والبدء في القيام ، والصلاة ، والصلاة ، عماد الإسلام والركن الثاني.[2]

كم عدد اركان الاحسان

سبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله

في الحديث الشريف يسأل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- النبي -صلى الله عليه وسلم- فيقول: “سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ العَمَلِ أحَبُّ إلى اللهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها ، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ ، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ “،[3] فسبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله هو:

  • أنّه مسلس و مسل أن مسلس و مسل في حياتهم وأنّها ركن من أركان الإسلام.

اجر من قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آيات تدل على أهمية الصلاة

من الآيات التي تبيّن أهمية الصلاة في القرآن الكريم:

{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الْآّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْسََنى أِلَّا اللهَ ۖونَسَٰى أِلَّا اللهَ ۖونَسَٰى أِلَّاَ ۖونَسَٰى.[4]

{لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}.[5]

{قُل لِّعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّاًّا وَعَلَانِيَةً مِّن قَبْلِ أَنأالْتِيَا يَوْمٌ لَّا بَلٌ.[6]

{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللهِ ۗ إِنَّ اللهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}.[7]

{وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ}.[8]

بدأ الغلو في الصالحين وعبادتهم

أحاديث تدل على أهمية الصلاة

ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيّن أهميّة الصلاة ، منها:

  • “الصلواتُ الخمسُ والجُمُعة إلى الجُمُعة والجُمُعة إلى الأمانة: كفَّارةٌ لما قبل ، قلت: أداء وماذا للجامعة؟ قال: غُسلُ الجنابةِ ، فإنَّ ظل كلِّ شَعرةٍ جَنابةً “.[9]
  • بَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منه كُلَّ يَومٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ ، هلْ يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ؟ قالوا: لا يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ ، قالَ: فَذلكَ مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ ، يَمْحُو اللهُ بهِنَّ الخَطَايَا ”.[10]
  • “ما مِن مُسْلِمٍ يَتَطَهَّرُ ، فيُتِمُّ الطُّهُورَ الذي كَتَبَ اللهُ عليه ، فيُصَلِّي هذِه الصَّلَواتِ الخَمْسَ ، إلَّا كانَتْ كَفّاراتٍ لِما بيْنَها”.[11]
  • “مَن تَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ فأسْبَغَ الوُضُوءَ ، ثُمَّ مَشَى إلى الصَّلَاةِ المَكْتُوبَةِ ، فَصَلَّاهَا مع النَّاسِ ، أَوْ مع الجَمَاعَةِ ، أَوْ في المَسْجِدِ غَهُه”.[12]
  • وخطبتها تجعله يصلح لحدود ، وخطبتها ، وخطبتها ، وخطبتها ، وخطبتها ، وخطبتها. المسجدَ كانَ في صلاةٍ ما كانتِ الصَّلاةُ هيَ تحبسُه والملائِكةُ يصلُّونَ علَى أحدِكم ما دامَ في مجلسِه الَّذي صلَّى فيهِ ويقولونَ اللَّهمَّ اغفر لَه اللَّهمَّ ارحمهُ اللَّهمَّ تب عليهِ ما لم يؤذِِ أو يُحدث فيه “.[13]
  • “لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ، فَقُلتُ: أخْبِرْنِي بعَمَلٍ أعْمَلُهُدْخِلُنِي اللَّهُ به الجَنَّةَ؟ أوْ قالَ قُلتُ: بأَحَبِّ الأعْمَالِ إلى اللهِ ، فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقالَ: سَأَلْتُ عن ذلكَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: عَلَيْكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ لِلَّهِ، فإنَّكَ لا تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً، إلَّا رَفَعَكَ اللَّهُ بهَا دَرَجَةً، وحَطَّ عَنْكَ بهَا خَطِيئَةً”.[14]
  • “صلاة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم الصلاة ، وما ملكت أيمانكم حتى جعل يُجلجِلُها في صدره وما يَفيضُ بها لسانُه”.[15]
  • “الطُّهُورُ شَطْرُ الإيمانِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلأُ المِيزانَ، وسُبْحانَ اللهِ والْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ تَمْلأُ- ما بيْنَ السَّمَواتِ والأرْضِ، والصَّلاةُ نُورٌ، والصَّدَقَةُ بُرْهانٌ، والصَّبْرُ ضِياءٌ، والْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ، أوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبايِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُها، أوْ مُوبِقُها” .[16]
  • “إذا أحسنَ الرجلُ الصلاةَ فأتمَّ ركوعَها وسجودَها قالتْ الصلاةُ: حفِظَكَ اللهُ كما حفظ الثْتَنِي ، فتُرفعُ ، وإذا أساءَ الصلاةَ ، فلمْ يُتِمَّ ركوعَها وسجودَها ، قالتْ قالُ الصلاة: وجهَتَكَ اللهُ كماَتَفُفُ.[17]
  • “أولُ ما يحُبه بهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ ، فإنْ كان أكملَها كُتِبَتْ لهُ كَامِلَةً ، وإنْ لمْ يكنْ أكملَها قال للملائكة: انظُروا هل تجدونَ لعبدي من تَطَوُّعٍ فَأَكْمِلوا بِها ماكاة ،”[18]

عدد التكبيرات في الصلاة على الميت

قد يكون مقال سبب تقديم الصلاة على البر والجهاد في سبيل الله ، بعد الوقوف على ذلك السبب والمرور على أهمية الصلاة وبعض الآيات والأحاديث التي تنوّهها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى