شرح قصيدة امام العلم والرأي المجلي

شرح قصيدة امام العلم والرأي المجلي الكتب المقدمة عن الكتب المقدمة عن الرثاء بالتفصيل بالإضافة إلى تعريف بالشيخ عبد العزيز ، بالتفصيل ، والتفصيل في الحديث عنه ثم الختام بأسماء مؤلفاته ودواوينه.

الرثاء في الشعر العربي

يعد الرثاء أحد الأغراض الشعرية وأكثرها دورانا على ألسنة الشعراء ، وهو ما يعتبر من خلال الفترة التي عرضت خلالها هذه المساحة ، مما يجعل من السهل استخدام هذا المقطع. اغترابًا ما يتطرق الشاعر إلى أربعة عناصر في قصيدة الرثاء فيتناول حتمية الموت ثم أحداث أحداث الفاجعة في وقوع الموت ثم يتطرق إلى الحادثة التي يتأرجحها ، مما يؤدي دورًا في غالبا صفات الشجاعة والقوة والكرم وما إلى ذلك صفات يمتدح الناس وينتهي بإظهار الحزن والأسى على كما يقترن هذا الحزن والأسى بالرضا والتسليم ولاسيما في أشعار المؤمنين. وقد اشتهر الكثير من شعراء العرب في هذا لحساب ، ومن أبرز شعراء الرثاء العرب:

  • أبو ذؤيب الهذلي
  • ابن الرومي
  • الخنساء
  • فاطمة الزهراء رضي الله عنها
  • الشريف الرضي
  • علي الحصري القيرواني
  • الزير سالم

شرح قصيدة أبو العلاء المعري يرثي فقيها

شرح قصيدة امام العلم والرأي المجلي

قبل الشروع بشرح قصيدة امام العلم والرأي المجلي لابد من معرفة سبب كتابة قصيدة إمام العلم والرأي المجلي وغرض الشاعر منها والمعاني المتناولة فيها بشكل عام للتفصيل بعد ذلك شرح الأبيات بصورة مستقلة.

العطلة من قصيدة إمام العلم والرأي المجلي

كتب الشاعر أحمد صالح قصيدته إمام العلم والرأي المجلي رثاء للشيخ اطلاعه وحفاوة الناس بمجلسه ، حيث يمتزج الفخر بالحزن في هذه القصيدة ، ويجد القارئ إلى قيمهم بعد وفاتهم.

شرح الأبيات من 1-3

عظيمًا في تواضعكم حليمًا

بسطت لكل معضلة جوابًا

أبا العلماء والفقراء إنا

نكاد نعيش دنيانا اغترابًا

رحلت وفي القلوب هواك يسري

وحبك نبتة طابت وطابا

يستهل الشاعر معانيه بالتنويه بالشيخ الجليل عبد العزيز بن عبد الله بن باز مشيرا إلى تواضعه مع الناس وصبره عليهم وقدرته على إجابة تساؤلاتهم وتيسير امورهم. أما في البيت الثاني فينزل الشيخ منزلة الأب الذي يضم جناحه لغزارة علمه واتساع العلماء مما جعله مرجعا لهم ومقصدا لجياع العلم والمال الذين افتقدوه بعد رحيله وشعروا بالغربة. و وجدان الناس و كثبات عطر النبتة الفواحة.

شرح الأبيات من 4-6

أرى كرسي فتواك استجاشت

به العبرات ينتظر الإيابا

وطلاب تحروك اشتيا

تعلمهم وتلقيهم خطابا

كأنهم إلى لقياك ساروا

لتسمعهم من التشريع بابا

في البيت الرابع ، يصف الشاعر الحزن الذي خيم بعد رحيل الشيخ ، وصف هذا الحزن على البشر ، بل كل ما يخص حزين هذا الفراق ، وصف الشاعر الحزن ، الشيخ من باب المبالغة للدلالة على حجم فاجعة الفقد. وفي البيت الخامس والسادس يصف الشاعر تلامذة الشيخ فقد جعلهم الشوق يبحثون عنه بعد وفاته ليلقي عليهم الخطب ويرشدهم فهم غير مصدقين لفكرة رحيلهون لقاء الشيخ ليفقههم في أمر من أمور الدين.

شرح الأبيات من 7-9

يتاماك المنابر مُطرقات

ومن عشقوا إلى العلم الكِتابا

قٌلوب المسلمين تزف نعشا

إلى من لا يخيب من أنابا

لئِن رفعوا على الأكتاف نعشا

فقد حملت قلوبهم المُصابا

يتابع الشاعر في البيت السابع وصف أثر الفاجعة بفقد الشيخ الذي افتقدته المنابر التي اعتلاها افتقده طلاب العلم. وقد قام بتركيبه في مكانة ، وهو مكتب رسمي ، مما يجعله في مكانة ، وهذا ما جعله في مكانة ، وقد تم ربطه ، في مكانة ، في مكانة ، وقد تم ربطه بالبند ، وقد تم ربطه بالبند ، وقد تم ربطه بالبند ، وذلك في البيت السادس يقلب الموازين في البيت السادس يقلب الموازين. في صدورهم.

شرح الأبيات من 10-12

وأن له إلى الرحمن وفدا

-بإذن الله- لن يخشى الحِسابا

وداعُك في النفوس له أورا

وفقدك هز من حُزنِ شبابا

أرى (الحرم الشريف) يموج خلقًا

كأن هديرهم عجب عجابا

في البيت العاشر يظهر الشاعر اطمئنانه إلى منزلة الشيخ في الدار الآخرة ملمحا إلى أن جميل أعماله وما قدم في دنياه كاف كي يأمن الحساب فهو مكان يدي الله الرحمن الرحيم. ويعود الشاعر في البيت الحادي عشر ، عشر لوصف مقدار الحزن الذي أصاب الناس بعد وفاة الشيخ الجليل فقد هذا الحزن كالشمس كالشمس في شدتها وقد تسببت وفاة الشيخ بصدمة لدى الشباب زلزلت كيانهم. أما البيت الثاني عشر ففيه يصف الشاعر ازدحام الناس في الحرم لتأدية الجنازة على الشيخ المتوفى حيث تهافت الناس إلى درجة تثير الذهول والدهشة.

شرح الأبيات من 13-15

قلوبهم إذا يحثون تُربا

لتغبط في محبته الترابا

إمام العلم والرأي المُجلي

لكتب ولم تأتِ العِتابا

وداعًا يا حبيب الناس إنا

بفقدك نسأل الله الثوابا

وقد تم نشر هذا الحب في البيت الثالث عشر عشرًا من هذا المنتجع. أما البيت الرابع عشر ففيه وصف لمكانة الشيخ حيث خلع الشاعر عليه ألقابا تدل على غزارة علمه وقوة حجته. ويختم الشاعر في البيت الأخير بوداع الشيخ للدلالة على التسليم بقضاء الله وقدره راجيا المثوبة من الله على الصبر في هذا المصاب.

قصيدة الفرزدق في زين العابدين

عبد العزيز بن عبد الله بن باز

هو قاضي سعودي الأصل وفقيه ، ولد في الرياض حيث تلقى علومه. شغل منصب المفتي العام للمملكة السعودية لسبع سنوات عديدة ، وهي عبارة عن مجموعة كبيرة من الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، الصور ، كثيرا الشيخ على المذاهب الدينية. مغلق بذلك من أبرز علماء الإسلام في عصره.[1]

من هو مؤلف قصيدة إمام العلم والرأي المجلي

كتب قصيدة إمام العلم والرأي المجلي الشاعر السعودي أحمد صالح الصالح الملقب ب (مسافر). وقد نشرت قصيدته هذه بشكل واسع لجمال معانيها وبلاغة أسلوبها.

العلم الذي كتبت هذه القصيدة في رثائه

معلومات عن الشاعر السعودي أحمد صالح الصالح

تم نشر إصدار ديوانه في عام 1978 م ، وهي شركة مساهمة سعودية في عام 1978 م. تحت عنوان (عندما يسقط العراف). ويعد أحمد صالح من أعلى شعراء السعودية ، المحدثين ومن رواد التجديد في الشعر. وقد بدأت في نشر الصحف والمجلات ، وقد تم نشرها في القناة الوطنية ، وقد بدأت في نشر القناة.[2]

دواوين الشاعر أحمد صالح الصالح

نشر الشاعر أحمد صالح الصالح من الدواوين المطبوعة ، منها:

  • عندما يسقط العراف
  • انتفضي أيتها المليحة
  • قصائد في زمن السفر
  • المجموعة الأولى
  • الأرض تجمع أشلاءها
  • لديك يحتفل الجسد
  • عيناك يتجلى فيهما الوطن
  • عبق الذكريات الجزء الثاني
  • تورقين في البأساء
  • أصطفيك في كل حين
  • في وحشة المبكيات
  • تشرقين في سماء القلب

بهذا يصل المقال إلى ختامه حيث تم شرح قصيدة امام العلم والرأي المجلي وذلك بعد التعريف بشعر الرثاء ثم توضيح غرض القصيدة بالإضافة إلى التطرق إلى معلومات عن الشيخ عبد العزيز عبد الله بن باز الذي كتبت القصيدة في رثائه ثم الحديث عن مؤلف القصيدة وإدراج معلومات عن الشاعر أحمد صالح الصالح وعلامات ومؤلفاته ، وعلامات هذا المقال مرجعا كافيا للمهتمين بالقصيدة وكاتب القصيدة وموضوعها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى