من أهم أساليب علم المعاني

من أساليب علم المعاني تعتبر اللغة الإنجليزية من أكثر الكتب الدراسية في اللغات ، حيث معنى علم المعاني في الأفكار المختلفة. وإيصال المعاني بصورة لفظية صحيحة ، ومن هذه المعطيات سوف نسلط الضوء من خلال موقع كريستينا على توضيح السؤال المطروح.

من أساليب علم المعاني

يُعرف المعاني المتعلقة ببعض أنواع علم البلاغة ، فهو العلم الذي يستخدم أيضًا. كما أن أهم الأمور التي يهتم بها المعاني هي كيفية استخدام أنواع مختلفة بالطريقة الصحيحة ، الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح هي:[1]

  • الأسلوب الخبري والأسلوب الإنشائي.

علم البلاغة

يعتبر علم البلاغة بأنّه استخدامُ أسلوب الوصف للتّعبير عن الكلمات ، مثل الجُمل اللغويّة مُتناسقة ومُتّ الحديث أو الكتابة ، كما يعرف المعرفة أحد علوم اللّغة العربيّة المُهمّة ، فهو يعمل على إيصال الأفكار والمعاني بأفضل الطرق.[1][2]

قسم علماء الادب العصور الادبيه وجعلوا اولها

التّقليد في البلاغيّة في اللغة العربيّة

أنماط ما بعد ثلاثة أنواع من أنواع العلوم أو ثلاثة أنواع من أنواع مختلفة

علم المعاني

يشير إلى علم المعاني العلم الذي يختص به ، حيث أنه يدل على الاستخدام المناسب للكلمات ، كما يُعبّر عن الموقف بأفضل صورة مُمكنة ، لا ينظر للتّراكيب المُفرَدة أو الجُملِ الجُزئيّة ، بدراسة النّّصِر ، وذلك لأن التاريخ ، اللفظ ، يتحدّّ عن حدث معيّن ، فعندما يعرف القارئ معاني الكلمات ، ومعرفة القراءة ، أحوال الألفاظ ، كما يقسمُ علم المعاني إلى مجموعةٍ من الفروع ، ومن أهمّها ما يلي:[2]

  • الخبر: تشير إلى مُصطلح ، حيث تشير الكلمات إلى معظم الكلمات في اللّغة العربيّة ، تحمل مع تحمل معها ، فالخبر لنقلِ الكلام ويدل على صدقِ أو كذب المُتكلم.
  • البناء: وهو يحمل نفس الاسم ، وذلك بسبب اعتماده على الإقلاع عن التدخين.

من هو مؤلف علم النحو

علم البيان

يُعتبر علم البيان العلم اللغويّ البلاغيّ الذي يبحث عن إيصال إلى المعنى أو الفكرةِ من أسلوب ، كما يُعرف بأنّه أسلوبٌ يمكن من توضيح دلالة الكلمات عن طريق فهم معانيها في سياق النّص ، حيث يُقسم البيان إلى أقسام وهم كالآتي:[3]

التّشبيه

حيث يعني التشبيه ، ووجه الشّبه ، ومثال ذلك: (البنتُ كالزهرةِ في جمالها) ، حيث المُشبُه هو البنت ، أما المُشبّه به هو الزّهرة ، وأداة التّشبيه هي الكاف ، ووجه الشّبه هو الجمال. في حالة التّشبيه في حالة التّشبيه ، والتي تم اعتبارها في حالة جيدة في حالة التّشبيه ، ما يلي:[3]

  • التشبيه الّتام: .
  • التشبيه المُؤكّد: هو التّشبيه الذي حُذِف منه أداة التّشبيه ، مثل (البنت زهرةٌ في جمالها).
  • التشبيه المُجمل: هو التّشبيه الذي حُذِف منه وجه الشّبه ، مثل (البنت كالزّهرة).
  • التشبيه البَليغ: هو التّشبيه الذي تم حذفه أداة التّشبيه ووجه الشّبه ، مثل (البنت زهرة).

الاستعارة

حيث أنّ الاستعارة هي حذف أحد طرفيه المُشبّه أو المُشبّه ، كما يُشترط وجودهما لِإتمام التّشبيه ، فعند غياب أحدهما تظهر الاستعارة ، لها أنواع وهي كالآتي:[3]

  • الاستعارة المَكنيّة: وهي التّركيب الذي تم حذفه المُشبّه به وذُكِرَ المشبّه ، مثل “طار الخبر في المدينة” ، حيث تم حذف المشبّه به وهو الطّائر الّذي شُبِّهَ فيه الخبر.
  • الاستعارة التحقيقيّة: وهي التّركيب الذي تم حذفه منه المشبّه وذُكِرَ المشبّه به ، مثل “حارب الأسد بشجاعةٍ في المعركة” تم حذف المشبه به وهو الإنسان ، شبّهنا الإنسان وذُكِ المشبّه به وهو الأسد.

الكناية

كما هو الحال في أنه يتم استخدامه في الكتابة له معنى ظاهراً لجملة يُراد به معنى آخر ، كما هو الحال في مجموعة متنوعة منها:[3]

  • كناية عن صفة: هي التّركيبُ الذي يُقصد فيه معنىً آخر لصفة ما ، ومثال عليها (أطلقَ أخي قدميّه للرّيح) ، حيث أن هذه الجُملة لا تعني ربط القدمين بالرّّيح.
  • كناية عن موصوف: هي التركيب الّذي حيث موصوفٌ عُرف بصفاته وذاته وعمله ، ومثال عليه (أمةُ الضّاد) ، يقصد بالمثال وصفُ العرب أمةٌ للّغة العربيّة.
  • كناية عن نسبة: هي التّركيب الّذي يحتوي على صفة ولكنّها تُنسب إلى شيءٍ مُتّصل بالموصوف ، مثال عليها (الكرمُ في بيتِ سعيد) ، حيث تُذكرُ الصّفة في الكرم أمّا البيت حيث النسبة لسعيدّه كريم.

المجاز

غير صحيح ، فقد قام عبد القاهر الجرجاني بالتفريق بين الحقيقة والمجاز ، حيث أن الحقيقة هي أن السبب في ذلك هو السبب في أن السبب في ذلك هو أن السبب في ذلك هو أن السبب في ذلك هو أن السبب في ذلك هو أن السبب في ذلك هو السبب في ذلك. عرض على المجاز (أمطرت السماء) ، فالسماء في الحقيقة لا تمطر الرزق يهطل المطر منها ، لكن ظهر بلفظ (أمطرت) معنى آخر هطول الرزق.[4]

العلم الذي يهتم بالسجع والجناس هو علم

علم البديع

يُعتبر علم البديع العلم الذي يعمل على تحسين الكلام اللفظي أو المعنويّ ، حيث يقسمُ علم البديع إلى عدة فروع وهي كالآتي:[3]

  • الجناس: هو تركيب يحتوي على كلمتين تتشابهان في اللّفظ ولكن تختلف في المعنى ، ويقسم إلى نوعين هما:
    • الجناس التّام: هو اتّفاقُ الألفاظ معًا ، مثل معك تعالى: (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ ۚ كَذَٰلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُون)[5]، حيث أن السّاعة والسّاعة تتشابهان تماماً في اللّفظ ولكن تختلفان في المعنى.
    • الجناس الناقص: هو وجود نقصٍ في اتفاقِ الألفاظ معًا ، ومثال على ذلك تعالى: (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ)[6] وقال تعالى: (وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ)[7] حيث أن كلمتا تقهر وتنهر تتشابهان في اللّفظ ولكن لا تطابقان تماماً.
  • الطّباق: التركيب الذي يجمع بين متضادّين في المعنى ومثال على ذلك: (يَتسابقُ اللّيل والنّهار).
  • المُقابلة: تركيب مركب يجمع بين أكثر من لفظٍ مُضادٍّ له ، مثل: (اقرأ اليوم لتستفِد غداً).

خصائص علم البلاغة

علم البلاغة بالعديد من جني ومن أهم هذه الجنيّات ما يلي:[1]

  • تُساهمُ في تقديمِ الأفكار والطرق للكاتب.
  • يسهم في اختيار اللّفظ السّليم في المكان المناسب.
  • تعتبر وحدة من التّفكير.
  • تساعد في حل مشكلته.

استعمال المعرفة للحصول على منتجات وادوات جديدة

وبهذا القدر نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان من الأساليب علم المعاني ، والذي أجبنا من خلاله هذا السؤال ، كما تعرفنا على علم البلاغة ، كما بيان الميزان اللغوية في اللغة العربية ، بالإضافة إلى التطرق لخصائص علم البلاغة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى