رتب أحداث قصة الإيثار التي قرأها فواز في كتابة

رتب أحداث قصة الإيثار التي قرأها فواز في كتابة. يعد الإيثار من شيم الإنسان المسلم ، وأعظم الصّفات التّي يتحلّى بها عند الله تعالى ، حيثُ يثاب عليها ، الإنسان المسلم ، وينال خير الجزاء. ومن كريستينا موقع كريستينا ، الحديث في كريستينا السابق ، معركة اليرموك.

معركة اليرموك

وقعت معركة اليَرموك بين المسلمين ، وجيش الرُّوم في العام الخَامِس عشر للهجرة. وقاد جيوش المسلمين أربعة من الصّحابة -رضي الله عنهم جميعاً- ، وهم: أبو عبيدة عامر بن الجراح ، وعمر بن العاص ، وشرحبيل بن حسنة ، ويزيد بن أبي سفيان. ملك هذه المعركة من أهم المعارك التَّاريخيّة في عهد الدَّولة الإسلاميَّة.[1]

رتب أحداث قصة الإيثار التي قرأها فواز في كتابة

كانت تدلل على محبّة الصحابة -رضوان الله عليهم- وحسن أخلاقهم. يلي ترتيب حسب ترتيب القصّة:

  • وقع ثلاثة جرحى من المسلمين في معركة اليرموك.
  • جاء رجل يبحث عن قريب له فوجده أحد الجرحى الثلاثة ، فأراد أن يسقيه امتنع انتقل إلى الجريح الثاني.
  • سمع الجريح الثاني جريحا آخر يئن ، فأشار إليه.
  • مات الجريح الثالث قبل أن يصله ، ثم عاد إلى الجريح الثاني فوجده قد مات.
  • ثم رجع إلى قريبه فوجده مات أيضاً.

الدروس المستفادة من قصة الإيثار

يستفاد من قصّة الإيثار في معركة اليَرموك بعض الدروس والعبر ، أهمها ما يلي:

  • الإيثار في وقت الشادة من أعظم الأعمال إلى الله تعالى ، حيث يكون أصعب من الإيثار في الرخاء.
  • اهتمام المسلم لظروف أخيه المسلم ، ومساعدته إن تطلَّب الأمر.

وقد وصلنا إلى يحمل ختام مقالنا ، يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم هاتف يحمل رقم الهاتف. رتب أحداث قصة الإيثار التي قرأها فواز في كتابة. حيث تعرف معركة اليرموك ، والدروس المستفادة من قصّة الإيثار التي حدثت فيها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى