حكم صيام يوم عاشوراء منفردا

حكم صيام يوم عاشوراء منفردا، أخذنا ، منذ شهر رمضان ، وأشهرنا شهر رمضان ، وأشهرنا شهر رمضان ، وأشهرنا شهر رمضان ، وأشهرنا شهر رمضان. ، وحكم إفراد يوم عاشوراء بالصوم دون يوم قبله أو بعده.

حكم صيام يوم عاشوراء

يستحب للمسلم يوم عاشوراء ، استدلالاً بما رواه الإمام البخاري عن أم المُؤمنين عائشة -رضي الله عنها ،: (كانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَصُومُهُ قُرَيْشٌ في الجَاهِيَّةِ ، وكانَ رَسولُ اللَّههِ -صََمََلْ ، قَدََمَّهَمُ قَدِمِ قُرَيْشٌ في الجَاهِيَّةِ ، وكانَ رَسولُ اللَّههِ -صََمََلْ ، قَدََمَّهَمْ. فُرِضَ رَمَضَانُ تَرَكَ يَومَ عَاشُورَاءَ ، فمَن شَاءَ صَامَهُ ، ومَن شَاءَ تَرَكَهُ)[1]، ويستحب صيام تاسوعاء أيضًا مع عاشوراء ، وهو اليوم التاسع من شهر محرم ، استدلالاً بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لَئ وتمِنْ بَقِيتُ إلى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ) ، وقد شرع صيام تاسوع ، احتياطًا وقع في تحري هلالًا. للمسلمين عن غيرهم بصيام يومين وليس يوم عاشوراء فقط.

حديث عن فضل صيام يوم عاشوراء

حكم صيام يوم عاشوراء منفردا

حكم إفراد يوم عاشوراء بالصيام جائز بلا كراهة ، مع أن المُستحب هو صيام يوم قبله أو بعدهُ، وذلك لأن حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: (حِينَ صَامَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- يَومَ عَاشُورَاء وَأَمَرَ بصِيَامِهِ قالوا: يا رَسولَ اللهِ ، إنَّهه يَوْمٌ تُعَظِّم ، إنَّهه يَوْمٌ تُعَظِّمُ ، إنَّهه يَوْمٌ تُعَظِّمُ ، إنَّهه يَوْمٌ تُعَظِّمُ ، إنَّهه يَوْمٌ تُعَظِّم ، فَإِذَا كانَ العَامُ المُقْبِلُ -إنْ شَاءَ اللَّهُ- صُمْنَا اليومَ التَّاسِعَقالَ: فَلَمْ يَأْتِ العَامُ المُقْبِلُ ، حتَّى تُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُوسومه). عَاشُورَاء عَلَى ثَلَاث مَرَاتِب: أَدْنَاهَا أَنْ يُصَامَ وَحْدَهُ ، وَفَوْقَهُ أَنْ يُصَام التَّاسِعُ مَعَهُ ، وَفَوْقَهُ أَنْ يُصَامَ التَّاسِعُ.

صحة حديث صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله

صيام عاشوراء إن وافق يوم السبت

ذهب جمهور من فقهاء المذهب الشافعيّ ، والحنبلي ، والحنفي إلى جواز سفر يوم السبت قبله أو يوم بعده ، وخالفهم في الرأي فقهاء المذهب المالكي حيث أقروا جواز السفر بشكل دائم النهي الآتي في صيام يوم السبت يُراد به يوم السبت ، السبت ، السبت ، السبت ، السبت ، يوم السبت ، لا عاشوراء ، أو عطلة ، أو يوم ، أو يوم ، أو خروج ، أو خروج بعده.

فضل يوم عاشوراء وصيامه مختصر

فضل صيام يوم عاشوراء

يتحصّل المسلم على فضائل عظيمة عند صيام يوم عاشوراء ، ما يأتي:

  • تكفير صغائر ذنوب سنة مضت ، فقد ورد عن أبي قتادة -رضي الله عنه- عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ، أنّه قال: (سُئِلَ عن صَوْمِ يَومِ عَاشُورَاءَ؟ فَقالَ: يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَةَ)[2]، أما كبائر الذنوب ، فإن تكفيرها يحتاج إلى التوبة ورحمة من الله سبحانه.
  • اتباع سنة رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- في صيام يوم عاشوراء ، فقد ورد عن ابن عباس -رضي الله عنه- عندما سئل عن يوم عاشوراء أنه قال: (ما عَلِمْتُ العطاءات رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- صَامَ يَوْلَهُ يَطْلُبُ فَضْلَهُ يَطْلُبُ فَضْلَهُ يَطْلُبُ فَضْلَهُ يَطْلُبُ فَضْلَهُ يَطْلُبُ فَقَد علَى الأيَّامِ إلَّا هذا اليومَ).
  • اتباع نهج الصحابة -رضوان الله عليهم- في صيام يوم العاشر من محرم ، وصويمهم أولادهم فيهِ.

إلى هنا وصلنا إلى نهاية مقالنا حكم صيام يوم عاشوراء منفردا، حيث يقع الضوء على أحكام صيام يوم العاشر من شهر محرم بشكل مفصل.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى