تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على
تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على ، سؤالٌ كثر البحث عنه من قِبَل قِبَل طلّاب المدارس ، فقد أرسل الله تعالى الرّسول -عليه الصّلاة والسّلام- ليبل الثّواب على الأسئلة السّماويّة وأفضلها وأعلاها. ، وسيعرّفنا بو الإثنين وصفات النّبي صلّى الله عليه وسلّم.
تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، الصّحيحة هي:
- شفقة رسول الله على أمّته وحرصه على تبليغ قومه وإنذارهم.
فقد روى أبو موسى الأشعري رضي الله عنه ، عن النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: “إنَّ مَثَلِي ومَثَلَ ما بَعَثَنِيَ اللَّهُ به كَمَثَلِ رَجُلٍ أتَى قَوْمَهُ، فقالَ: يا قَوْمِ إنِّي رَأَيْتُ الجَيْشَ بعَيْنَيَّ، وإنِّي أنا النَّذِيرُ العُرْيانُ، فالنَّجاءَ، فأطاعَهُ طائِفَةٌ مِن قَوْمِهِ، فأدْلَجُوا فانْطَلَقُوا علَى مُهْلَتِهِمْ، وكَذَّبَتْ طائِفَةٌ منهمْ فأصْبَحُوا مَكانَهُمْ، فَصَبَّحَهُمُ الجَيْشُ فأهْلَكَهُمْ واجْتاحَهُمْ، فَذلكَ مَثَلُ مَن أطاعَنِي واتَّبَعَ ما جِئْتُ به ، ومَثَلُ مَن عَصانِي وكَذَّبَ ما جِئْتُ به مِنَ الحَقِّ ”.[1] وإنّ رسول الله -عليه وسلّم- قد شبّه نفسه بالنّذير العريان ، وضرب هذا المثل ، لينبّه أمّته على شدّة ، الخطر ، قام بتحذير قومه. العدوّ ، وكذّبته فئةٌ من قومه ففاجئهم العدوّ وقتلوهم ، وحال الأمّة والنّاس كذلك ، فقد جاء الرّسول بالبيّنات لبني قريش ، وهم الّذين عرفوا صدق النّبي قبل الدّعوة وشدّةته، فانقسموا إلى فئتين ، فئةٌ صدّقته وآمنت معه واتّبعته ، وفئةٌ كذبة وأعرضت عنه وقاتلته ومعه ، فالعاقل الفطن من صدّقه واتّبعه ، وهذا ما يجعله قادرًا على عرضه وكذبه. القلوب والختم عليها والعياذ بالله ، وذلك هو الضّلال وعلامة الهلاك والخسران في الدّنيا والآخرة والله أعلم.[2]
من هم اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
على ماذا يدل تشبيه النبي نفسه بالنذير العريان
بعد الإجابة عن السّؤال الّذي ، تم طرحه سابقاً ، النبي صلى الله علي وسلك نفسه بالنصر العريان دليل على أنّ هذا السّؤال يمكن أن يُطرح على مسامع الطّلبة ، وأن يرد في امتحاناتهم بصيغٍ عديدة ، بصيغٍ وطُرقٍ ، كاختر الإجابة الصّحيحة ، أو سؤالٌ استفهاميّ على ماذا يدل تشبيه النبي نفسه بالنذير العريان؟ وإنّها الإجابة على هذا السّؤال … [2]
معنى الخنّاس الذي أمر الله تعالى بالاستعاذة منه
من صفات النبي صلى الله عليه وسلم
كان الرّسول -صلصل الله عليه وسلّم- صاحب خلقٍ عظيم ، وقد ذكر الله -سبحان وتعالى- ذلك القرآن الكريم في وبخ جلّ جلاله: {وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ}.[3] كما جاء في الجاهليّة ، وإنّنا من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم ، كما كان ، وأمينًا وأمينًا ، وأمينًا وأمينًا ، وأبينًا وأمينًا. في معاملة ، لطيفاً في تصرّفاته ، رفيقاً بالصّغير ، وموقّراً للكبير ، وكان يصبر على الأذى من المشركين ، ولم يدخل الكره إلى قلبه مرّة ، بل كان يدعو بالهداية ، كان محبّاً لأهل بيته طيّب التّعامل معهم ، كذلك كان -صلّى الله عليه وسلّم- كريماً جواداً وسخيّاً ، وكان شجاعاً وداعاً في الغزوات والمعارك وفي مواجهة أهل الكفر ودعوتهم للحقّ والفضيلة ، وأهمّ صفاته.[4]
من ثلاثة احجار
من وظائف النبي صلى الله عليه وسلم
قد ذكرنا سابقاً إجابة تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على ، أمّا عن وظائف النبي صلى الله عليه وسلم ، فسنذكرها تباعاً فيما يأتي:[5]
- الدّعوة إلى توحيد الله -تبارك وتعالى- وعبادته وإطاعة أمره ، وتبليغ الرّسالة السّماويّة.
- تبليغ النّاس وتعليمهم القرآن الكريم الّذي نزل لهدايتهم إلى طريق الحق.
- تعليم النّاس معنى الآيات القرآنية.
- تفقيه النّاس بالشريعة الإسلامية وأحكامها وآدابها.
- إنذارهم من العذاب الّذي ينتظر الكفرة والمشركين والعاصين يوم القيامة.
من شروط صحة صلاة الجمعة
إلى هنا وصلنا إلى نهاية مقالنا ، الّذي أجبنا فيه عن السّؤال تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم نفسه بالنذير العريان دليل على، وقد أسندت هذه الرقة إلى عائلاتهم.