من اخر الصلاة عن وقتها من غير عذر شرعي معتبر فقد اثم اثمًا

من أخر الصلاة عن وقتها بغير عذر شرعي فقد ارتكب معصية. السؤال عن تأخير الصلاة بغير عذر شرعي من الأسئلة المتداولة بين الناس في مواقع علوم الدين والفتاوى ، لبيان حكمها وإثباتها بما جاء في القرآن والفتاوى. السنة. وردت أحاديث وآيات كثيرة في النهي عن تأخير الصلاة لأسباب اختيارية ، وفي سياق الأسطر التالية سنبين لك عزيزي القارئ حكم تأخير الصلاة عن وقتها.

حكم تأخير الصلاة عن وقتها بغير عذر

أجمع العلماء على أن تأخير الصلاة عن وقتها بغير عذر شرعي لا يجوز ، وهو إثم على من تاب والتوبة إلى الله تعالى والتزامه بالدعاء بالعفو والاستغفار بإصرار. – الاجتهاد في المحافظة على الصلاة في وقتها ، حتى لا يأتيه الويل كما ورد في نص الآية القرآنية: (ويل للمصلين تاركين الصلاة) ، أي الذين يؤخرون الصلاة ، لمن يؤخرون الصلاة. الله تعالى يهدد ويله العظيم.

من أخر الصلاة عن وقتها بغير عذر شرعي فقد ارتكب معصية

من أخر الصلاة عن وقتها بغير عذر شرعي فقد ارتكب معصية عظيمة. ومن فعل ذلك عمدا فعليه أن يتوب إلى الله عز وجل ويستغفر له. ومن رأى من المسلمين عارفين بحقوق الله عز وجل وعارفين بأحكام الدين ، فعليه أن ينهض لمن يؤخر صلاتهم بغير عذر. ينبغي عليهم النصح والإرشاد قدر المستطاع بالنداء الحسن والأسلوب اللطيف الذي يشجع ولا يرهيب والذي يحفزهم على الالتزام بالطاعة ولا ينفرهم بالحديث عن العقوبات فقط دون الحديث عن المزايا والآثار الحسنة. التي تثري حياة الإنسان إذا التزم بالصلاة في الوقت المحدد.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى