من قائل يا صاحب المعراج فوق المنتهى
من قائل يا صاحب المعراج فوق المنتهى، تساؤل ظهر مؤخرًا في الأيام الماضية ، بالتزامن مع اقتراب ذِكرى الإسراء والمعراج التي تعتبر أهم معجزة في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث أسرى المسجد الأقصى من المسجد الأقصى ثم صعد به إلى السماء العُلى ، ومن خلال موقع المرجع سوف نسترجع رحلة الإسراء والمعراج ، وتوضيح قائل هذه القصيدة.
ذِكرى الإسراء والمعراج
يحتفل المسلمين في كافة أرجاء الأخطاء الإسلامية بذِكرى الإسراء والمعراج في 27 من شهر لما لها من أهمية في نفوس المسلمين ، حيث تعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أهم المعجزات التي حدثت في حياة الرسول محمد صل الله عليه ، فهي تأتي في المرتبة الثانية بعد نزول القرآن الكريم ، حيث يرأس المسجد الأقصى ، حيث يرأسه الرحالة محمد صلىالله عليه وسلم في الإعجاز من مكة إلى القدس ، ثم تبعه الرسول في رحلة المعراج إلى الجنة. ويجدر الإشارة إلى أن الرحلة قد حدثت قبل أكثر من بقليل من هجرة النبي من مكة إلى المدينة في يوم 27 من رجب. وتحديدًا في سنة 621 م ، أي ما بين السنة الحادية عشرة إلى السنة الثانية عشرة من النبوية ، وتبحث عن أهم معجزات النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جاء في كتاب الله العظيم في سورة الإسراء ، بسم الله الرحيم “سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْرُصَى منَارَوْنيع.[1]
اول من صدق حادثة الاسراء والمعراج
من قائل يا صاحب المعراج فوق المنتهى
يعتبر الشيخ كمال الدّين أبي الفضل جعفر بن ثعلب الأُدْفُوي الشافعي (رحمه الله) هو من قال قصيدة “يا صاحب المعراج فوق المنتهى” اعتبارًا من أشهر القصيدة التي وصفت في رحلة الإسراء والمعراج ، ونالت استحسانًا في حضور الكثيرين ، وتغنى بها من حيث كتب هذا الشيخ العظيم هذه القصيدة. الأشخاص المحبين للشيخ كمال الدين.
كلمات قصيدة يا صاحب المعراج فوق المنتهى
تاجرين ، يليق ، يلي كلمات هذه القصيدة:
يا صاحب المعراج فوق المنتهـى *** لك وحدك المعراج والإسـراء
أعطيت فضلا لايتاح لمرسل ** والله يعطي الفضل كيف يشاءخضع البراق مهابة وتجلة ** ومشى إليك وما به استعصاء
سماه ملَك الرور زِمامه ** فاختال حتى هزه الخيلاء
فضل ليلة الإسراء والمعراج
وجود علامة إعلامية في العوالق ، حيث تبين وجود مؤشر وتوصيل في العوالق ، حيث تم إثبات وتكريم نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. لصحابة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأتباعه في الدعوة الإسلامية ، والتي أثبتت أن جميع الأنبياء دينهم واحد وهو عبادة الله عز وجل ، وبينت المسجد الحرام والمسجد الأقصى الذي كان أولى القبلتين.
الليلة العظيمة
في الختام ، قد أوضحنا من قائل يا صاحب المعراج فوق المنتهى، وتحدثنا عن ذينكرى الإسراء والمعراج وأرفقنا لكم كلمات هذه القصيدة الرائعة التي تصف الإسراء والمعراج.