قصيدة الله ياحامي الشريعة مكتوبة

قصيدة “الله حامي الشريعة” كتبها الشاعر السوري المتميز حيدر الحلبي ، أحد أهم وأبرز شعراء بلاد الشام العرب. حيدر هو أحد الشعراء الذين كتبوا شعرًا عاطفيًا نال إعجاب الناس في مختلف الأماكن والمناطق ، وهو شخصية سورية سورية ذات مكانة عربية كبيرة وأهمية وشجاعة.

قصيدة الله حامي الشريعة مكتوبة

اتسمت أشعار وكلمات الشاعر الكبير حيدر الحلبي بالعاطفة المميزة والمتعة التي حركت الكثير من الناس في مختلف المناطق العربية الكبرى ، حيث كانت له أشعار وأغاني وكلمات نالت إعجاب الناس. شارك في العديد من القصائد التي تم تأليفها ووضعها في مكتبة عامة في مختلف المناطق والأماكن في سوريا والوطن العربي ، وحيد الحلبي شخصية حققت نجاحات كبيرة وأعمال فنية على مستويات متعددة ، ومن خلالها جمهور. بعد ذلك ، التقى وتم تكريمه في المؤسسات والشركات الإعلامية في بلاد الشام والوطن العربي ومختلف مناطق سوريا.

اعترف الله حامي الشريعة وهذا مخيف جدا

تبكي بقلبها * * * لأنك تشكو لفرح من تشققاتها

إنها تنادي وتضبط الخيول منتبهة لمكالماتها * * * تستمع إلى نداءها

وألسنة السيوف * * * تكاد تستجيب بسرعة لدعوتك

ضاقت ثدييها بسر الموت * * * فسمح لها بتحريكها.

عند ارتداء الثوب الحربي يبدو للشيعة أنه ضارب إلى الحمرة.

لا ترى ولا تتجنب * * * بصرهم من كل طائفة.

أين العذر؟ لا يوجد قرار * * * بخصوص العدو. أين العذر؟

لا يساعد الام مع المرض * * *

للقيام بما يبقي المقاومة في مكانها * * * اترك السفينة

لقد طعنك بينما خرجت أفواهك بسرعة * * * * الحياة سريعة ومتعبة

يا ابن الطريق والمراكب * * * ضبا البيض ،

وقائد كل مغامر * * * يقظ في القلب

تنمية عالية الهاشم * * * أهل ذروته العالية

وذوي السوابق والميول * * * وملعون المربي

من كل الساعدين * * * ترى أم عظمة الصحراء

إذا كنت تبحث عن هدف ، فإن حدة السيف * * * ستجعلك شفيعك.

والقرع تحت القناة يستقبل منه غضبه

لم تكن مخطئة * * * باستثناء أن لديها طليعة

والسرير ذو لمعان * * * وهو أبعد ما يكون عن الالتصاق بالسرير

نسي أن ينام والمستيقظ * * * تصميمه ينسى حلمه

مات الصبر تحسبا * * * احذر يا صاحب الشريعة الإسلامية

فقام وأثناء وقوفه على أرضه غيّر أمعائه

مزقت عباءة الألم واشتكت من انسحابها

السيف يشفي * * * * يضر قلوب الشيعة

لا أحد منهم يحيي هذا النفس الأخير

الحبال طويلة * * * لذلك عندما يعود قطيعه معه

منذ متى وأنت ودينك * * * هدمت أسسها السامية؟

جذوره تبكي * * * جذوره تبكي فروعه

كان حكم من سمح * * * في اليوم الذي تكون فيه القداسة مصونة

من سيحصل على ما يستحقه * * * * عودة مأساوية ثمينة

فأيقظ في غضبه شابًا خاضعًا ونفوسًا مطيعة

إذا تركته يذهب ، فسوف تتركه يذهب * * * وإذا كان يزن ، فسوف يذهب بسرعة.

وسئل عن دماء القتلى في كربلاء لما فيه خير الشيعة

ما الذي سيثيرك إذا استطعت تحمل * * * حادثة Tuff المروعة؟

هل ترى مصيبة قادمة * * * أسوأ من تلك المصيبة؟

أين الحسين على الأرض * * * خيول عدي تطحن أضلاعه

قتل على يد الدولة الأموية * * * ظلمه القانون

وطفلك المصاب بالدم في الوريد * * * ملطخ لذا اطلب طفلًا

يا غيرة الله تصرخون غذاء الدين الذي لا يقهر

لقد سرق ثأرك من طغيان الطاغية

لقد دُعي جنود الله ليسكنوا هذه الأرض الشاسعة.

وسوف تصلي للمولود * * * من أجل أسرة الحرب والطفل

ما ذنب أهل البيت ه * * * ترك بعضهم أرضهم؟

لقد تركوهم مع مقاتليهم المختلفين * * * وكلهم فظيعون

عندما يغرب القمر ، فإنه ينتظر * * * في كل مكان يتوق للارتفاع.

والمسموم أسكت مرارته

جُرح بحد السيف ، وفضل كرامته ورفض الاستسلام.

أنا مليء بالغضب والساقين * * * فخور بالعطش الذي جعلك تبدأ

لهذا قضى النظام الغذائي الذي أراده * * * شكرا لك على صالحك

لأن إكراهه لم يكن ممكناً لولا أن الله كافي لما يستطيع أن يفعله

.أ …………..

لقد سرقت وما سرقته مسحته * * * * * فسحة مجده الرائع

لذلك اسمحوا لي

قصيدة الله حامي الشريعة مكتوبة قصيدة الله حامي الشريعة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى