ولقد بعثنا في كل امة رسولا دليل على توحيد

أي أننا طردنا وأرسلنا في كل أمة ، والأمة هنا جماعة من الناس ، وقد ورد ذكر الأمة في القرآن الكريم بعدة معان ، منها هذا المعنى ، وجماعة ، وضمنها الزمان ، كما في قوله تعالى: ((من كفر بعد أمة)) ومنهم الإمامة ((إن إبراهيم كان أمة تقية)). ومنها العقيدة ((فوجدنا آباءنا على أمة)) أي دين ((ونسير على خطاهم)) أو ((هدى)) والمراد هنا المذهب. لم توجد الرسالة لرسول الله صلى الله عليه وسلم منذ زمن نوح على محمد صلى الله عليه وسلم ، والحكمة من إرسال الرسل هي الحكمة في إقامة الحجة والرحمة. للعوالم)) لأن الإنسان لا يعتمد على معرفة بالضبط ما هو مطلوب من الله. هل تعرف كيف تتوضأ؟ إلا عن طريق الرسل ، ولا طريقة الصلاة ، ولا طريقة الصوم ، ولا طريقة إخراج الزكاة. بل إنك لا تعلم الأسماء والصفات التي يطلبها الله تعالى في سبيل التحقق إلا من خلال الرسل. فالحاجة تدعو إليهم ، فكان إرسال الرسل من رحمة الله تعالى.

الجواب الصحيح: توحيد الصفات والأسماء.

الاجابة :

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى