في خطاب النملة أدب من آداب الاعتذار ظهر في قولها في الآية

ظهر في خطاب النملة أدب من آداب الاعتذار في قولها في الآية ، المناهج التربوية في المملكة العربية السعودية ، الفصل الدراسي الأول 1442 ، كل آيات القرآن الكريم بها بلاغة وبلاغة ورسالة. المعجزات التي لا يستطيع المرء أن يتوصل إليها بحرف واحد مثله من أفصح الناس ، حتى في حديث النملة التي تحدثت عنها في قصة سليمان آداب اعتذار. أما السؤال الذي يطرح على طلاب المدارس السعودية ، ففي حديث النملة ظهر آداب اعتذار في قولها في الآية ، فنقدم الجواب في موضوعنا.

وفي حديث النملة ظهر كتاب آداب الاعتذار في قولها في الآية

فيقول: “حتى لو جاءوا إلى وادي النمل فقالوا يا نمل ادخلوا مساكنكم يحتمنكم سليمان وجنوده فلا يشعرون” إنها المعجزة في هذه الآية ، فقد احتوت على أدب الاعتذار ، كما رأت النملة النبي سليمان وجنوده ، وهم يجتازون الوادي الذي تعيشين فيه ، ولم تطلب من رفاقها إلا منها أن يدخلوا منازلهم تحت الأرض حتى لا يسحقهم سليمان وقومه بأقدامهم.

الإعجاز العلمي في الآية الكريمة (النمل ، 18)

لم يذكر الله عز وجل كلمة في القرآن ، بل قال حرفًا عبثًا. بل جاءت كل آية بمعجزة علمية يكتشفها العلماء فيما بعد ، وهذا ما دعا العلماء إلى جعل النمل موضوع دراساتهم. التواصل من خلال الأكواد الكيميائية ، وهذا يعني أن الكلام الذي تلقيه النملة لبقية النمل ما هو إلا رمز كيميائي. أثبتت أحدث الدراسات العلمية أن كل نوع من الحيوانات له رائحته الخاصة ، وداخل كل نوع ، تعمل الروائح الإضافية كبطاقة شخصية للتعرف على شخصية كل حيوان ، أو عائلات مختلفة ، أو أعضاء في مستعمرات مختلفة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى