الطاعات المذكورةُ في هذا الحديث هي التي تكفر الذنوب دون ما سواها من الطاعات.

والطاعة الواردة في هذا الحديث هي كفارة للذنوب لا طاعة أخرى. أرسل الله تعالى رسولاً إلى الناس لينقل إليهم الدين الإسلامي وينشره ، ونزل كتاب القرآن الكريم على سيدنا ورسولنا محمد لينقله إلينا ويعلمنا أحكامه وتشريعاته. وضرورة عبادة الله سبحانه وتعالى ، وأن لا نعبد أحدا على حد سواء.

والعبادات الواردة في هذا الحديث هي تكفير عن الذنوب دون غيرها من العبادات.

والطاعة هي جمع كلمة الطاعة ، أي أن الإنسان يخضع لأوامر وتعليمات قانونية أو قانونية. وقد ورد كثير منها في كتاب الله القرآن الكريم ، ومنهم من تحدث في الأحاديث التي وردت عن الأنبياء والصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

المصدر: th3math.com

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى