من السنن القولية في الجلسة بين السجدتين

من السنن القولية في الجلسة بين السجدتين، وذلك لحرصهم على إكمال وكمال صلاتهم ، فالصلاة عماد الدين وركنٌ من أركان الإسلام ، وهي أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة ، ويه وسلم موقع المرجع ببيان كان يقوله النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته بين الجلستين.

من السنن القولية في الجلسة بين السجدتين

إنّها مشروعة شرعية في كثير من البرامج ، مشاهدة مشاهدة مشاهدة مشاهدة مشاهدة مشاهدة مقاطع منها الطول والإنشاء في الجلسة بين السجدتين:

  • رَبِّ اغْفِرْ لِي ، رَبِّ اغْفِرْ لِي.
  • اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ، وَارْحَمْنِي ، وَاجْبُرْنِي ، وَاهْدِنِي ، وَارْزُقْنِي.

والسنن القولية هي السنن التي لا يسجد لتركها السهو ، وهي ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقولها في صلاته ، فمن فعلها وقالها فله أجرها ، ومن لم يقلها في صلاته فلا إثم عليه ، ومنن القولية دعاء الاستفتاح ، يقول المسلم في بداية صلاته: “سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك ، ولا إله غيرك” أو يقول: “اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما في المشرق والمغرب ، اللهم نقني من خطاياي كما يُنقى الأبيض من الدنس ، الله اغسلني” الماء والثلج والبَرَد ”بالإضافة إلى أدعية ، ومن السنن القولية البسملة قبل الفاتحة والتأمين بعدها ، ووقت الانتقال عند الخفض والرفع في الصلاة وغيرها من السنن.[1]

صيغة التشهد الاول والثاني الصحيح في الصلاة كامل

ماذا يقال في السجود

بعد بيان عدد من السنن القولية في السجود ، وقد سمع في الأحاديث الشريفة فيما يلي:

  • سُبحانَ ربِّيَ الأعلىقال: فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنه أنا قال: “كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَ صلَّى يقول سُجودِه: سُبحانَ ربِّي الأعلى ، قال: فيما بين السَّجدتينِ ، ربِّ اغِرْ وارِحَمني ، واجب ، وارفَعْني ، وارزُقْني ، واهدِني “.[2]
  • سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ: فعن عائشة أم المؤمين رضي الله عنها قالت: “39 رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلََ قالَ: في رُكُوعِهِ وسُجُودِهِ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ ، رَبُّائِكَةِ والروحِ”.[3]

في اي عام فرضت الصلاة؟

ماذا يقول المسلم في الركوع

إنّ عديد الأذكار مأثورة في الركوع ، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الكثير من الأحاديث التي تشير إلى ما يمكن أن تشير إلى الركوع في صلاته ، فيما يلي:

  • سُبحان ربِّي العظيمِ: فعن حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه قال: “صَلَّيْتُ مع النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلََّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَافْتَتحَ البَقَرَةَ… ثُمَّ رَكَعَ ، فَجَعَلَ يقولَ العَظَ: سُبْحَانَ رَبِظي”.[4]
  • سُبُّوحٌ ، قُدُّوسٌ ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ: فقد روت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: “رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقول: في رُكُوعِهِ وسُجُودِهِ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ ، المَلَائِكَةِ والرُّوحِ”.[3]
  • سبحانَك اللهمَّ ربَّنا وبحمدِكَ ، اللهمَّ اغفِرْ لي: وهو مذكورٌ في حديث روته أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها.
  • اللهمَّ لكِ ركَعْتُ ، وبك آمَنْتُ ، ولك أسلَمْتُ ، خشَع لك سَمْعي ، وبصَري ، ومُخِّي ، وعَظْمي ، وعصَبي: وهو ذكرٌ مشروعٌ ورد في حديثٍ عن رواه أمير المؤمنين.

حكم قراءة الفاتحة في الصلاة

في نهاية مقال من السنن القولية في الجلسة بين السجدتينما يقال بين السجدتين وما يقال في السجود والركوع.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى