سورتان تحاجان صاحبها يوم القيامه هي

سورتان تحاجان صاحبها يوم القيامه هي ما سنتحدّث عنه في هذا المقال ، حيث أنّه سور سور الصورة الكثير من التفاصيل ، فكلّ سورتين من السّور لها مميّها ، متشابك في السّنّة النّبويّة ، وبعضها ، وبعضها ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات ، وعلامات مميزة في سور سنتعرّف على سورتين من سور ، الكريم لهما عظيم الفضل والأجر العظيم لمن يقرأهما ويثابر عليهما ويتدبّر آياتهما ، وسنتحدّث عن بعض خصائص القرآن الكريم.

القرآن الكريم

إنّ القرآن الكريم هو المعجزة الخالدة الّتي كرّم الله تبارك وتعاني بها رسول الكريم محمّد الله عليه وسلّم ، وهو كلام الله تعالى الّذي نزله الوحي الأمين على رسول الله ، والذي جمعه الصّحابة الكرام بين دفّتي المصحف ، ونُقل إلينا بالتّواتر ، ومن أهمّ خصائص القرآن الكريم أنّه يحمل معه نسخة من الكتب السّماوية والشّامل لها ، وهو يحمل معه يحمل الهداية والفضل والأجر والسّبيل إلى النّجاة. السبيل الحق ّالذي يجب أن يسير به حتّى يصل لبرّ الأمان والنّجاة في الآخرة.[1]

ما هي السورة التي تعدل ربع القرآن الكريم

سورتان تحاجان صاحبها يوم القيامه هي

أجاب: إجابة السّؤال سورتان تحاجان صاحبها يوم القيام به هي:

  • سورة البقرة وسورة آل عمران.

فقد قال رسول الله صل الله عليه وسلّم: “يأتي القرآن وأهلُه الذين يعملون في الدنيا ، تَقْدُمُهُ سورةُقرة البقرة وآلُ عِمْرَانَ ، يأتِيَانِ كأنهما غَيَابَتَانِ ، وبينهما شَرْقٌ ، أو كَانَهما غََامَتان كَانَانَ أوَّانَ.[2] فسورة البقرة وسورة آل عمران من السّور العظيمة الّتي كبيرة الّتي أكبر سورتين في القرآن الكريم ، كما أنّهما تكونان حجّة لمن كان يقرأهما في دنياه ومن تدبّر آياتهما وتعلّم أحكامها وطبّقها ، الجدير بالمعلّم هاتين السّورتين لتكونان حجّة له لا عليه يوم القيامة بين يديّ الله تعالى ، ودخله النّعيم.[3]

ما هي السورة التي تعدل ثلث القرآن

فضل قراءة سورة البقرة وآل عمران

إنّ سورتي البقرة وآل عمران من أهمّ السّور في القرآن الكريم اللتان تضمّنتا الكثير من الأحكام الشّرعيّة وقصص الأمم السّكلمة وقصص الأنبياء والأقوام الظّالمة ، ولهما الفضل العظيم الّذي يراه المسلم في الدّنيا والآخرة ، أو بريد الله -الّى الله عليهّمك بالإسماع هاتين القراءة هاتين السّورتين ، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنَّه يَأْتي يَومَ القِيامَةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ ، اقْرَؤُوا الزَّهْراوَيْنِ البَقَرَةَ”.[4] فتظلل سورة البقرة وسورة آل عمران من كان يقرأهما وتشفعان له عن الله سبحانه وتعالى ، فالقرآن شفيعٌ لمن قرأه وتعبّد الله تعالى فيه وتدبّر آياته بدأت في الظهور.[3]

ما هي السورة التي ذكر فيها البعوض؟

هنا نصل لختام مقالنا سورتان تحاجان صاحبها يوم القيامه هي ما تحدّثنا عنه ، حيث ذكرنا الإجابة الصّحيحة وذكرنا الفضل الكبير لهاتين السّورتين ، بالإضافة إلى الحديث عن القرآن الكريم.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى