هل يجوز إعطاء الزوجة من زكاة المال

هل يجوز إعطاء الزوجة من زكاة المال وما حكم إعطائها المال ، وهل تقع على من قوم بهذا العمل إثم؟ فالزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام حسب ما ورد في الحديث الشريف ، والزكاة واجب مختلف ، وصدقة التطوع ، ولإخراج لزكاة ودفعها ولمن شروط محددة ، وعبر موقع المرجع سنجيب هل يجوز اعطاء الزوجة من مال الزكاة، ونرفق كل ما يخص هذا الموضوع.

هل يجوز إعطاء الزوجة من زكاة المال

لا يجوز إعطاء الزوجة من زوجة من المال. وقد جاء ذلك بالاستدلال لما ورد في القرآن الكريم والسنبلة أنفاقة الزوجة ومصاريفها كلها واجبة على زوجها ، لذلك يجب أن تأخذ زكاة المال ، ولا تجوز عليها ، تستحق أن تستحق ذلك ، تستحق الزكاة منذ أن تستحق الزيارة في سورة التوبة:[1]

{إنما الصادق للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقيق والغارمين وفي سبيل الله[2]

هل يجوز إخراج زكاة الفطر في العشر الأواخر

هل يجوز تقديم الزوجة لزوجها من زكاة المال

نعم ، يجوز للزوجة أن تعطي لزوجها من زكاة المال بإجماع علماء المذاهب الشافعية والمالكية والحنفية والحنابلة ، وباك ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وذا ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وذا ، وبيت ، والله أعلم ، والدليل على ذلك الحديث الذي روته زَينبَ امرأةِ عبدِ اللهِ بن مسعودٍ ، حيث قالت:[1]

قال رسولُ اللهِ -صلَّى الله عليه وسلَّم- {تَصدَّقْنَ يا معشرَ النِّساءِ ، ولو حتى ولو حُليِّكُنَّ ، قالتْ: فرجَعتُ إلى عبدِ اللهِ ، فقلتُ: إنَّك رجلٌ ضعيفُ ذاتِ اليَد- كناية عن الفقر- وإنََّ اللهِ -صلَّى عليه السلام-. ، قالت: فقال عبدُ الله: فانطلقت امرأة من الأنصارِ ، فقال ؛ – قدْ أُلقِيَتْ عليه المهابة ، فخرَج علينا بلالٌ فقلنا له: ائتِ رسولَ اللهِ -صلَّى الله عليه وسلَّم- فأخْبِرْه العطاء امرأتينِ بالبابِ يسألانِك: أتُجْزِئُ الصدقة عنهما على أزواجِهما وعلى أيتام في حُجُهما؟ ولا تُخْبِرْ مَن نحن ، فدخَل بلالٌ فسألَه فقال: مَن هما؟ فقال: امرأةٌ مِن الأنصارِ وزينبُ ، فقال: أيُّ الزَّيانبِ؟ فقال: امرأة عبدِ اللهِ ، فقال: أجْرانِ: أجْرُ القَرابةِ ، وأجْرُ الصَّدق}.[3]

ما هي زكاة المال الذي لا ينمو