امثلة على الاعياد الغير المشروعة وواجبنا نحوها

امثلة على الاعياد الغير مشروع وواجبنا نحوها، عودةَ العادات على تقليّدِ ، واتباعَهم ، دونَ الالتفاتِ إلى حُرمانيّة الأمر ، أو عدّمه ، أو حتى مدى قبوله أو كراهتهِ في الشريعةِ الإسلاميةّة ، فالأمم تهوي إلى القعر ، كلّما زاد الزمن ، والتحول إلى مشاهدة إطلالات في الغرب ، وفي ذلك سنسلط الضوء خلال موقع الويب على الأعياد المُحرمة التي تُنشر محتفل بها غالبيّة المُسلمون ، وواجبنَا نحوها.

تعريف العيد

العيّدُ هوَ يومُ سرور وتذكار واحتفال بحدث دينيْ أو حدثْ تاريخيْ أو غيّرهُ من الأحداث ، وللمُسلمينَ عيديّن فقطْ ، شرعهما الله -سبحانه وتعالى- ، وأحلّ ، الاحتفال بِهما ضمن حدود الإسلامْ ، وهُما عيديْ أيديْ الأضحىْ ، أيديْ وأضحىْ. ابن تيمية العيد بأنّه اسم يطلق عليه اسم يطلق عليه اسم يطلق عليه اسم يطلق عليه اسم بلغ متوسطه عام.

في اي سنه احتفل المسلمون بعيد الفطر لاول مره

امثلة على الاعياد الغير مشروعة

شرّع الله -سبحانهُالى- للمسلمينّ عيديّن ، وهما عيد الفطرِ بعد إتمامَ العبادِ وأدائَهم لفريضة الصيام ، وما في شهر رمضان من القيام ، وقراءة القرآن الكريم ، وأداء حقّ الله -تعالى- بتوفيقه -سبحانه- وإعانته ، فشُرع العيد نعمةً من الله -تعالى- وكرمًا منه على عباده ، وعيدُ الأضحى بعدْ طاعة الصيام ، الوقوف وعرفة وإتمام عظيم مناسك الحج ، والأضحية ، فقد بشر الله -تعالى ، بعد الوقوف بعرفة بمغفرة ذنوب وقبول توبتهم ، وقد بعضَ العاداتِ على الاحتفال بأعياد لم يشرعها الله -سبحانه وتعالى – ، ومنِ عليّها:

  • عيد الأم ، عيد الميلاد ، عيد رأس السنّة.

حكم الاحتفال بالاعياد الغير مشروعة

في حالِ اتفقَ النَاس ، تخصيصِ يوم من الأيام ، هذا يجعلُ يحتفل فيّه فيّه بِمُناسبّة مُعينّة ، لترسيخِ مفهومها ، ولتعميقِ معناها في المَُ ، كما في يومًا للاحتفالِ بالأم ، في حين أن هذا السببُ لا يصاحبُّهُ الاعتقادُ بأنّ هذا العيّدُ عيدٌ دينيْ ولا يكون هذا العيّد دينيْ عندَ غيرِ المُسلمينْ ، ولم يُصاحِبَْ بّهِ مُنكر من المُنكرات ، فإنّه من الجائزِ الإهداء والابتهاجَ هذه الأعيّاد.

عدد الأعياد المسلمين في السنة

(قدِمْتُ المدينَةَ ولأهلِ المدينة يومانِ يلعب فيهما في الجاهِّة يوم واحد فقط ، لقوله -صلى الله ، وهُمَا يوم واحد فقط ، لقوله- المُباركَ ، وهُمَا عيدُ الفطرِ. ، يا رجاء ، بأجواء رومية ، منحررة ،[1] وعيدُ الأضحى ، الذي يأتي في اليوم العاشر شهر ذي الحِجّة من كُلّ سنة ، أعلى أيامه أربعة أيام ، وهيّ ، اليوم الأوّل منه وهو يوم النّحر ، وثلاثة أيامٍ بعدها تُسمّى بأيام التّشريق ، لِقول النبيّ محمد -عليه الصّلاةُ والسّلام-: (يومُ الفِطْرِ ، ويومُ النحرِ ، وأيام التشريقِ ، عيدُنا أهلَ الإسلامِ)[2].

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا امثلة على الاعياد الغير مشروع وواجبنا نحوها، حيثُ سلطنَا الضوءَ على الأعياد التي لم تردْ في الاسلام ، وحُكمها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى