فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام شرح

فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام شرح الحديث النّبوي الشّريف ، يجعله كثير ، حيث نجح في جعل النّساء بالكمال وفضّلهن على الأُخريات. ما سنوضّحه لكم من خلال هذا المقال ضمن هذا كريستينا من خلال شرح الحديث الشريف فضلها على النّساء كفضل الثريد على الطعام.

حديث فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام

ورد عن النّبي الكريم -صلّى الله عليه وسلّم- الكثير من الأحاديث النّبويّة الشّريفة ، وقد كان للسّيدة عائشة (أمّ المؤمنين) زوجة رسول الله وابنة صديقه أبو الصّديق نصيبًا نصيبًا رُوي عنه ، فقد جاء في الصّحيح عن أبي الأشعري -رضي الله عنه – أنّ رسول الله -صلصل الله عليه وسلّم- قال: “كَمَلَ مِنَ الرِّجالِ كَثِيرٌ ، ولَمْ الثَّكْمُلْ مِنَ النِّساءِ إلَّا مَرْيَمُ بنْتُ عِمْرانَ ، وآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ ، وفَضْ فِرْعَوْنَ ، وفِضْ فِرْعَوْنَ ، وفَضْ فِرْعَوْنَ ، وفَضْ فِرْعَوْنَ ، وفِضْ فِرْعَوْنَ ، وفِضْ فِرْعَوْنَ ، وفِضْ فِرْعَوْنَ علِضْ فِرْعَوْنَ ، وفَضْلَ”[1]، فقد تميّزت السّيدة عائشة برزانة عقلها ، وحُسن خلقها ، وقد روت عن النّبي الكريم الكثير من الأحاديث النّبويّة الصّحيحة.

شاهد أيضًا: شرح حديث من قام مع الامام حتى ينصرف

فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام شرح

إن المقصود في الحديث الشريف من قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- (فضل عائشة على النساء) أنّه أخصّ السّيدة عائشة وميزها عن نساء المسلمين كافّة ، وفي رواية أخرى (عن زوجات رسول الله) ، وقوله (كفضل الثريد على سائِر الطّعام) حيث أنه يعتبر من أفضل أنواع الطّعام ، وذلك بسهولة ، حيث أنه يعتبر من أفضل أنواع الطّعام ، مما يجعله أفضل أنواع الطّعام في اللّعام ، وذلك بسبب امتلكته السّيدة. عائشة من أخلاق حسنة ، ورجاحة في العقل والرّأي ، وحلاوة الكلام والحديث ، فضلًا عن محبّتها الكبيرة في قلب الله ، فقد كانت من خِيرة الزّوجات الصّالحات معاشرةً ومسكنًا ، كما روت عنه الكثير من الأحاديث النّبويّة الصّحيحة.[2]

شاهد أيضًا: صحة حديث اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد من خلقك

ما هو الثريد في الحديث

إن الثريد هو عبارة عن وجبة من وجبة الطعام التي تحتوي على النّار ، وهو الأطعمة التي تم تحميلها على ارتفاع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وقد شبّه فضل السّيدة عائشة أمّ المؤمنين بفضله عن الأطعمة العالية ، ومذاقه اللّذيذ ، وسلاسته في الأكل وامتلاء المعدة منه ، وهو عبارة عن لحم مطهو على النّار وموضوع عليه بعض أنواع من الخضراواتهوّة ، بالإضافة إلى بعض أنواع الخضراواتهوّة أيضًا ، ومن ثمّ يوضع الخبز المقطّع في وعاء ، ويسكب اللّحم والمَرَق فوقه حتّى يختلط كل شيء فيه.[3]

شاهد أيضًا: أكثر الصحابيات رواية للحديث هي

إلى نهاية هذا المقال فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام شرح، بالإضافة إلى ذكر الحديث الشّريف ، وما هو الثّريد في الحديث.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى